+ A
A -
ظلت دولة قطر تحتفظ دوما بثقة العالم ومؤسسات الشرعية الدولية والمنظمات الإنسانية بمصداقية مبادراتها المتجددة.
وفي هذا المقام، تواصلت الإشادات بالنهج السديد الذي تنتهجه قطر في تعاملها مع ملفي القضايا الإنسانية والتنمية الدولية.
وفي هذا السياق، كان لافتا تجديد سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، «الإشادة بدور دولة قطر في مجال العمل الإنساني، وإسهاماتها الإنسانية على المستوى العالمي، واصفاً إياه بالدور المحوري المتوافق مع كافة المعايير الدولية».
حيث أوضح سعادته، في حوار مع وكالة الأنباء القطرية، عقب تعيينه مؤخراً مستشاراً خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة، أن «العمل الإنساني القطري متميز ومبني على المعايير الدولية، ويتوافق مع أسس وقواعد العمل الدولي، وسجل حضورا فاعلا في سجل العمل الإنساني على المستوى العالمي».
إننا ننوه في هذا الإطار بالتفاعل القوي لدولة قطر مع الاحتياجات الفعلية عبر مختلف قارات العالم في ملفي العمل الإنساني والتنمية.
وهنا ننوه بما أعلنه سعادة الدكتور المريخي من ثناء وتقدير من المجتمع الدولي إزاء الدور المهم والإنجازات العالمية التي سجلتها المنظمات الإنسانية القطرية خلال الأعوام الماضية. وقد أشار سعادته إلى أن برنامج «علم طفلا»، الذي يعمل تحت مظلة مؤسسة التعليم فوق الجميع، التي تقودها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، قد نجح في بلوغ هدفه وإعادة إلحاق 10 ملايين طفل بالمدارس في العالم.
إن قطر مستمرة في نهجها السديد، المنبني على تخطيط استراتيجي متميز، عبر انفتاحها بفاعلية وشفافية ومصداقية على أولويات العمل الإنساني والتنموي في مختلف بلدان العالم، استشعارا منها بضرورة تقديم أقصى ما يمكن تقديمه من مساعدات بناءة وملموسة، من شأنها في كل حين أن تحقق المزيد من الأهداف المدرجة على لائحة العمل الدولي والمبادرات العالمية المتعلقة بتحسين مستوى الجهود الإنسانية، والارتقاء بمعدلات التنمية إقليميا ودوليا، وفقا لخطط فاعلة وناجعة تستقطب الثناء والإشادة من المسؤولين والخبراء الدوليين.بقلم: رأي الوطن
وفي هذا المقام، تواصلت الإشادات بالنهج السديد الذي تنتهجه قطر في تعاملها مع ملفي القضايا الإنسانية والتنمية الدولية.
وفي هذا السياق، كان لافتا تجديد سعادة الدكتور أحمد بن محمد المريخي، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، «الإشادة بدور دولة قطر في مجال العمل الإنساني، وإسهاماتها الإنسانية على المستوى العالمي، واصفاً إياه بالدور المحوري المتوافق مع كافة المعايير الدولية».
حيث أوضح سعادته، في حوار مع وكالة الأنباء القطرية، عقب تعيينه مؤخراً مستشاراً خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة، أن «العمل الإنساني القطري متميز ومبني على المعايير الدولية، ويتوافق مع أسس وقواعد العمل الدولي، وسجل حضورا فاعلا في سجل العمل الإنساني على المستوى العالمي».
إننا ننوه في هذا الإطار بالتفاعل القوي لدولة قطر مع الاحتياجات الفعلية عبر مختلف قارات العالم في ملفي العمل الإنساني والتنمية.
وهنا ننوه بما أعلنه سعادة الدكتور المريخي من ثناء وتقدير من المجتمع الدولي إزاء الدور المهم والإنجازات العالمية التي سجلتها المنظمات الإنسانية القطرية خلال الأعوام الماضية. وقد أشار سعادته إلى أن برنامج «علم طفلا»، الذي يعمل تحت مظلة مؤسسة التعليم فوق الجميع، التي تقودها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، قد نجح في بلوغ هدفه وإعادة إلحاق 10 ملايين طفل بالمدارس في العالم.
إن قطر مستمرة في نهجها السديد، المنبني على تخطيط استراتيجي متميز، عبر انفتاحها بفاعلية وشفافية ومصداقية على أولويات العمل الإنساني والتنموي في مختلف بلدان العالم، استشعارا منها بضرورة تقديم أقصى ما يمكن تقديمه من مساعدات بناءة وملموسة، من شأنها في كل حين أن تحقق المزيد من الأهداف المدرجة على لائحة العمل الدولي والمبادرات العالمية المتعلقة بتحسين مستوى الجهود الإنسانية، والارتقاء بمعدلات التنمية إقليميا ودوليا، وفقا لخطط فاعلة وناجعة تستقطب الثناء والإشادة من المسؤولين والخبراء الدوليين.بقلم: رأي الوطن