+ A
A -
العلاقات الوطيدة بين دولة قطر والجمهورية التركية الشقيقة شكلت مدخلا بارزا في تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين، خصوصا أن فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان كان من أوائل الرافضين للمؤامرات التي حيكت بليل ضد دولة قطر، وكان من أبرز الداعين إلى حلول بالحسنى والحوار لحلحلة أزمات المنطقة.
هذه الصلات الوثيقة بين البلدين الشقيقين تتعزز يوما بعد آخر بالزيارات الدبلوماسية وزيارات العمل بين حكومتي البلدين، والتي تواصلت أمس باستقبال فخامة الرئيس أردوغان رئيس جمهورية تركيا الشقيقة، سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ناقلا تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لفخامة رئيس جمهورية تركيا وتمنيات سموه للشعب التركي الشقيق بتحقيق المزيد من التقدم والازدهار، بينما حمل فخامة الرئيس التركي سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية تحياته إلى حضرة صاحب السمو، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة، وللشعب القطري دوام التقدم والتنمية والازدهار.
المقابلة استعرضت العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأضافت تعزيزا جديدا للعلاقات الاستراتيجية القطرية - التركية، التي تزداد عمقا ومتانة، في شتى المجالات، لا سيما المجالات السياسية والدبلوماسية، والشراكة التجارية والاقتصادية والاستثمارية، وستتواصل بمشيئة الله وبحكمة القيادة الرشيدة في البلدين، لتزدهر وتنمو باضطراد خدمة لمصالح البلدين الشقيقين، والأمتين العربية والإسلامية.بقلم: رأي الوطن
هذه الصلات الوثيقة بين البلدين الشقيقين تتعزز يوما بعد آخر بالزيارات الدبلوماسية وزيارات العمل بين حكومتي البلدين، والتي تواصلت أمس باستقبال فخامة الرئيس أردوغان رئيس جمهورية تركيا الشقيقة، سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ناقلا تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لفخامة رئيس جمهورية تركيا وتمنيات سموه للشعب التركي الشقيق بتحقيق المزيد من التقدم والازدهار، بينما حمل فخامة الرئيس التركي سعادة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية تحياته إلى حضرة صاحب السمو، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة، وللشعب القطري دوام التقدم والتنمية والازدهار.
المقابلة استعرضت العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وأضافت تعزيزا جديدا للعلاقات الاستراتيجية القطرية - التركية، التي تزداد عمقا ومتانة، في شتى المجالات، لا سيما المجالات السياسية والدبلوماسية، والشراكة التجارية والاقتصادية والاستثمارية، وستتواصل بمشيئة الله وبحكمة القيادة الرشيدة في البلدين، لتزدهر وتنمو باضطراد خدمة لمصالح البلدين الشقيقين، والأمتين العربية والإسلامية.بقلم: رأي الوطن