تستقطب الإسهامات القطرية الكبيرة في دعم الدول الصديقة إعجاب المراقبين، لكون دولة قطر ما فتئت تبذل جهودا مقدرة تتمثل في دعمها المتواصل للدول الصديقة في أوقات الأزمات الطارئة.
وفي هذا المقام يثمن المراقبون أهمية الجهود المتواصلة التي تبذلها دولة قطر للوقوف مع الصين بمواجهة تداعيات أزمة انتشار فيروس كورونا.
وتعززت هذه الجهود القطرية، أمس (الجمعة) من خلال إرسال الخطوط الجوية القطرية، خمس طائرات تابعة للقطرية للشحن الجوي، محملة بـ300 طن من الإمدادات الطبيّة إلى الصين، قدمتها الخطوط الجوية القطرية للمساهمة في الحد من آثار انتشار فيروس كورونا.
وكان لافتا ما أعلنته الخطوط الجوية القطرية، في بيان لها، من أن «خمس طائرات انطلقت تباعاً نحو بكين وشنغهاي وجوانزو، وذلك في إطار جهود الناقلة الوطنية لدولة قطر التي تهدف إلى إيصال الإمدادات الطبية الإغاثية العاجلة إلى الصين لمواجهة فيروس كورونا».
وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: «علمنا منذ بداية هذه الأزمة أن علينا المساهمة ومدّ يد العون لأصدقائنا في الصين».
وأضاف: «يسعدنا توظيف خبراتنا وشبكة وجهاتنا العالمية لتوفير الدعم الإنساني لأصدقائنا في الصين، وذلك من خلال توفير الطائرات، والتبرّع بالمستلزمات الطبية، وتنسيق الترتيبات اللوجستية».
إن دولة قطر ظلت دوما تضرب أفضل الأمثال في تقديم المساعدات ذات الطابع الإنساني المشهود، اقتناعا منها بأهمية أن تثمر علاقات الصداقة التي تربطها بمختلف دول العالم عن واقع إيجابي، تتكاتف فيه الجهود لأجل تحقيق الخير لكافة المجتمعات والشعوب.بقلم: رأي الوطن
وفي هذا المقام يثمن المراقبون أهمية الجهود المتواصلة التي تبذلها دولة قطر للوقوف مع الصين بمواجهة تداعيات أزمة انتشار فيروس كورونا.
وتعززت هذه الجهود القطرية، أمس (الجمعة) من خلال إرسال الخطوط الجوية القطرية، خمس طائرات تابعة للقطرية للشحن الجوي، محملة بـ300 طن من الإمدادات الطبيّة إلى الصين، قدمتها الخطوط الجوية القطرية للمساهمة في الحد من آثار انتشار فيروس كورونا.
وكان لافتا ما أعلنته الخطوط الجوية القطرية، في بيان لها، من أن «خمس طائرات انطلقت تباعاً نحو بكين وشنغهاي وجوانزو، وذلك في إطار جهود الناقلة الوطنية لدولة قطر التي تهدف إلى إيصال الإمدادات الطبية الإغاثية العاجلة إلى الصين لمواجهة فيروس كورونا».
وقال سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: «علمنا منذ بداية هذه الأزمة أن علينا المساهمة ومدّ يد العون لأصدقائنا في الصين».
وأضاف: «يسعدنا توظيف خبراتنا وشبكة وجهاتنا العالمية لتوفير الدعم الإنساني لأصدقائنا في الصين، وذلك من خلال توفير الطائرات، والتبرّع بالمستلزمات الطبية، وتنسيق الترتيبات اللوجستية».
إن دولة قطر ظلت دوما تضرب أفضل الأمثال في تقديم المساعدات ذات الطابع الإنساني المشهود، اقتناعا منها بأهمية أن تثمر علاقات الصداقة التي تربطها بمختلف دول العالم عن واقع إيجابي، تتكاتف فيه الجهود لأجل تحقيق الخير لكافة المجتمعات والشعوب.بقلم: رأي الوطن