قالت الطالبة المتفوقة رهف محمد علي صالح الحمادي، الحاصلة على المركز الأول على مدرسة قطر للعلوم المصرفية وإدارة الأعمال الثانوية بنات، وضمن أوائل الثانوية العامة 2018، بنسبة نجاح 95.6%، ومجموع كلي 956 درجة مئوية، إنها اختارت تخصص المحاسبة لشغفها بالأعمال الحسابية والإدارية في مجال البنوك والشركات، مؤكدة أن اختيار الطالب المتفوق للمجال الذي يرغب التخصص فيه، يعطيه حافز كبير على الإبداع والتميز في الحياة العملية المستقبلية.
وأشادت رهف بدور الأسرة، حيث أكد والدها السيد محمد علي صالح الحمادي في حديثه لـ»الوطن» أن الدعم والتشجيع المستمر دائماً يأتي بثماره، حيث تلقينا خبر حصولها على مرتبة الأوائل على مستوى الدولة بكل سرور، ورأينا أن الجهد والعمل الجاد لا ولن يضيع، فقد كنا ندعي لها بالتوفيق والنجاح في دراستها، وإعانتها على تحصيل دروسها بأفضل صورة، واجتيازها للاختبارات الفصلية والنهائية.
وأكد السيد محمد الحمادي أن توفير بيئة مناسبة للمذاكرة يحفز النشاط الذهني للطالب، حيث كانت رهف تذاكر يومياً من 3-4 ساعات مكثفة، كما وفرت لها المساعدات والدعم الدراسي من خلال الحصص الإثرائية والساعات المكتبية.
أما عن نصائحها لزميلاتها في المرحلة الثانوية، فقالت إن عدم تراكم الدروس يوفر جهد كبير في التحصيل الدراسي، كما ان تخصيص وقت للراحة من أفضل السبل للتركيز وتنشيط الذاكرة.
وأشادت رهف بدور الأسرة، حيث أكد والدها السيد محمد علي صالح الحمادي في حديثه لـ»الوطن» أن الدعم والتشجيع المستمر دائماً يأتي بثماره، حيث تلقينا خبر حصولها على مرتبة الأوائل على مستوى الدولة بكل سرور، ورأينا أن الجهد والعمل الجاد لا ولن يضيع، فقد كنا ندعي لها بالتوفيق والنجاح في دراستها، وإعانتها على تحصيل دروسها بأفضل صورة، واجتيازها للاختبارات الفصلية والنهائية.
وأكد السيد محمد الحمادي أن توفير بيئة مناسبة للمذاكرة يحفز النشاط الذهني للطالب، حيث كانت رهف تذاكر يومياً من 3-4 ساعات مكثفة، كما وفرت لها المساعدات والدعم الدراسي من خلال الحصص الإثرائية والساعات المكتبية.
أما عن نصائحها لزميلاتها في المرحلة الثانوية، فقالت إن عدم تراكم الدروس يوفر جهد كبير في التحصيل الدراسي، كما ان تخصيص وقت للراحة من أفضل السبل للتركيز وتنشيط الذاكرة.