إشادات عالمية، انهمرت بكثافة على جهود دولة قطر، في الرعاية الكريمة، والاستضافة، وتهيئة الأجواء للمفاوضات بين الولايات المتحدة الأميركية وحركة طالبان الأفغانية، ما اسهم في تحقيق اتفاق سلام تاريخي بدوحة الخير والسلام، يمهد الطريق لبدء عملية سلام ذات مغزى وإنهاء عقود من الصراع في أفغانستان.
الاتفاق الذي يمثل بداية حقيقية لعملية السلام والمصالحة الرامية إلى إنهاء عقود من الحرب والمعاناة للشعب الأفغاني، برعاية قطر، وجد صدى عالميا كبيرا، في الترحيب به، والتبشير بسلام قادم على أرض عاشت سنوات من النزاع والحرب الدامية، وهو ما جعل من دولة قطر محط الإشادة، لأدوارها الجبارة في إرساء دعائم السلم والأمن العالميين، باعتبار الدوحة عاصمة الوساطات والحوار البناء، وصولا إلى تحقيق السلام، بعديد البلدان، وليس بعيدا عن الأذهان، الوساطة القطرية التي أسهمت في إنهاء أزمة الشغور الرئاسي في لبنان الشقيق، وتوقيع اتفاق سلام الدوحة لاحلال الأمن والاستقرار بإقليم دارفور في دولة السودان الشقيقة، وأدوار أخرى مشهودة في استخدام الدبلوماسية القطرية للحلول السياسية في التحاور بين أطراف النزاع، من أجل الهدف القطري لإحلال السلام في العالم، ووقف نزيف الدم، والحروب، ترسيخا للأمن والسلم العالميين.
النهج القطري في فض النزاع وإنهاء الأزمات، وإحلال السلام، باتت أنموذجا يحتذى في كل العالم، الذي أصبح لا يشير إلى دوحة العرب، إلا كعاصمة للسلام، ولفض الصراعات، وصنع الأمان، واستدامة الاستقرار عالميا، فهنيئا لنا بقيادتنا الحكيمة، ودبلوماسيتنا النشطة.بقلم: رأي الوطن
الاتفاق الذي يمثل بداية حقيقية لعملية السلام والمصالحة الرامية إلى إنهاء عقود من الحرب والمعاناة للشعب الأفغاني، برعاية قطر، وجد صدى عالميا كبيرا، في الترحيب به، والتبشير بسلام قادم على أرض عاشت سنوات من النزاع والحرب الدامية، وهو ما جعل من دولة قطر محط الإشادة، لأدوارها الجبارة في إرساء دعائم السلم والأمن العالميين، باعتبار الدوحة عاصمة الوساطات والحوار البناء، وصولا إلى تحقيق السلام، بعديد البلدان، وليس بعيدا عن الأذهان، الوساطة القطرية التي أسهمت في إنهاء أزمة الشغور الرئاسي في لبنان الشقيق، وتوقيع اتفاق سلام الدوحة لاحلال الأمن والاستقرار بإقليم دارفور في دولة السودان الشقيقة، وأدوار أخرى مشهودة في استخدام الدبلوماسية القطرية للحلول السياسية في التحاور بين أطراف النزاع، من أجل الهدف القطري لإحلال السلام في العالم، ووقف نزيف الدم، والحروب، ترسيخا للأمن والسلم العالميين.
النهج القطري في فض النزاع وإنهاء الأزمات، وإحلال السلام، باتت أنموذجا يحتذى في كل العالم، الذي أصبح لا يشير إلى دوحة العرب، إلا كعاصمة للسلام، ولفض الصراعات، وصنع الأمان، واستدامة الاستقرار عالميا، فهنيئا لنا بقيادتنا الحكيمة، ودبلوماسيتنا النشطة.بقلم: رأي الوطن