+ A
A -
تطوير كبير، للبنية التحتية في كافة المجالات بدولة قطر، وإنجازات ضخمة تظهر بين كل آن وآخر، تجسد معنى الطموح والعمل الدؤوب، لأجل أن تظل قطر منارة في كل السوح المختلفة.
أمس كان يوما آخر للإنجازات، بعد أن شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، حفل الافتتاح الرسمي لنادي المدينة التعليمية للجولف، والذي يتزامن مع استضافة النادي لبطولة البنك التجاري قطر ماسترز 2020.
حفل الافتتاح لنادي الجولف حضره أبرز نجوم لعبة الجولف من شتى أنحاء العالم، في تأكيد على القدرات القطرية الكبيرة في استقطاب نجوم دوليين في كل المناشط الرياضية، وتنظيم فعاليات دولية بمستوى رفيع، واستضافة مميزة لمنافسات كبرى في كافة مجالات الرياضة، بعد التطور الهائل في البنى التحتية بالدولة.
النادي الذي يهدف لتعزيز رياضة الجولف في قطر، سيكون إضافة جديدة وموقعا إضافيا لاستضافة الفعاليات الكبرى للجولف في دولة قطر، وسينضم لقائمة طويلة من الإنجازات الضخمة في الدولة، فبعد أن شهدنا انطلاق مترو الدوحة، وتدشين ملعب الجنوب المونديالي بالوكرة، إضافة إلى التحفة الفنية الكبرى المتمثلة في مبنى 2020، ها هي قطر تواصل رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م، وبمنشآت ذات مستوى عالمي، لاستضافة فعاليات رياضية أخرى مثل الجولف والتنس وغيرهما، بفضل التخطيط القطري السليم.بقلم: رأي الوطن
أمس كان يوما آخر للإنجازات، بعد أن شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، حفل الافتتاح الرسمي لنادي المدينة التعليمية للجولف، والذي يتزامن مع استضافة النادي لبطولة البنك التجاري قطر ماسترز 2020.
حفل الافتتاح لنادي الجولف حضره أبرز نجوم لعبة الجولف من شتى أنحاء العالم، في تأكيد على القدرات القطرية الكبيرة في استقطاب نجوم دوليين في كل المناشط الرياضية، وتنظيم فعاليات دولية بمستوى رفيع، واستضافة مميزة لمنافسات كبرى في كافة مجالات الرياضة، بعد التطور الهائل في البنى التحتية بالدولة.
النادي الذي يهدف لتعزيز رياضة الجولف في قطر، سيكون إضافة جديدة وموقعا إضافيا لاستضافة الفعاليات الكبرى للجولف في دولة قطر، وسينضم لقائمة طويلة من الإنجازات الضخمة في الدولة، فبعد أن شهدنا انطلاق مترو الدوحة، وتدشين ملعب الجنوب المونديالي بالوكرة، إضافة إلى التحفة الفنية الكبرى المتمثلة في مبنى 2020، ها هي قطر تواصل رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م، وبمنشآت ذات مستوى عالمي، لاستضافة فعاليات رياضية أخرى مثل الجولف والتنس وغيرهما، بفضل التخطيط القطري السليم.بقلم: رأي الوطن