+ A
A -
ظل المراقبون بشكل متواصل، يثمنون الجهود الدؤوبة التي تبذلها دولة قطر في وقفتها الصادقة والقوية مع الشعب الفلسطيني، وخصوصا استمرارية الدعم الذي تقدمه قطر لصالح الفلسطينيين، وهو ما يتواءم مع المواقف السياسية والدبلوماسية المخلصة للدوحة في تعاملها مع القضية الفلسطينية.
لقد أشاد المراقبون بأهمية توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بتخصيص مبلغ مليوني دولار لمساعدة الأشقاء في غزة جراء الأضرار الناجمة عن حادث الحريق المأساوي في مخيم «النصيرات» بقطاع غزة.
وجاء ذلك خلال تلقي صاحب السمو، أمير البلاد المفدى، اتصالا هاتفيًا من الدكتور إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس)، أطلع خلاله سموه على الأضرار التي خلفها الحريق المأساوي في مخيم «النصيرات» بغزة، سيما من الشهداء والمصابين.
إن هذه المواقف النبيلة تترجم بوضوح مدى ما تكنه القيادة القطرية الرشيدة من مشاعر أصيلة للتضامن الأصيل مع الشعب الفلسطيني، والاهتمام المستمر بالواقع الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة.
إن قطر ما فتئت تجدد مواقفها الراسخة في وقوفها الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق عامة، وقطاع غزة خاصة، وذلك استنادا إلى نهجها السديد في مؤازرة الحق الفلسطيني، والعمل الدؤوب لتحقيق التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني، التي أقرتها مقررات الشرعية الدولية طيلة العقود والسنوات الماضية.بقلم: رأي الوطن
لقد أشاد المراقبون بأهمية توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بتخصيص مبلغ مليوني دولار لمساعدة الأشقاء في غزة جراء الأضرار الناجمة عن حادث الحريق المأساوي في مخيم «النصيرات» بقطاع غزة.
وجاء ذلك خلال تلقي صاحب السمو، أمير البلاد المفدى، اتصالا هاتفيًا من الدكتور إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية في فلسطين (حماس)، أطلع خلاله سموه على الأضرار التي خلفها الحريق المأساوي في مخيم «النصيرات» بغزة، سيما من الشهداء والمصابين.
إن هذه المواقف النبيلة تترجم بوضوح مدى ما تكنه القيادة القطرية الرشيدة من مشاعر أصيلة للتضامن الأصيل مع الشعب الفلسطيني، والاهتمام المستمر بالواقع الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة.
إن قطر ما فتئت تجدد مواقفها الراسخة في وقوفها الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق عامة، وقطاع غزة خاصة، وذلك استنادا إلى نهجها السديد في مؤازرة الحق الفلسطيني، والعمل الدؤوب لتحقيق التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني، التي أقرتها مقررات الشرعية الدولية طيلة العقود والسنوات الماضية.بقلم: رأي الوطن