إن مواقف دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ظلت راسخة وثابتة في ابتدار مبادرات الخير والدعم الإنساني المتواصل لكل الدول والشعوب الشقيقة والصديقة.
ومن هذا المنطلق، ثمن المراقبون أهمية المبادرة السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في تقديم مساعدات سخية لفائدة الشعب الفلسطيني الشقيق، تجسد استمرارية الدعم القطري لفلسطين في كل الأوقات.
وفي هذا المقام، وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بتقديم «مساعدات مالية عاجلة لدولة فلسطين الشقيقة، وذلك دعماً للشعب الفلسطيني الشقيق ومساهمة من دولة قطر في الجهود العالمية المبذولة لمكافحة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد - كوفيد- 19».
لقد ظلت القيادة الحكيمة، وفية دوما لقضية تواصل الدعم الإنساني القطري للشعب الفلسطيني الشقيق، وتأتي هذه المبادرة استمرارا لمجمل الجهود الدوؤبة التي ما فتئت الدوحة تقوم بها من أجل المساندة والدعم الكاملين للشعب الفلسطيني في كل الظروف، وخصوصا في أوقات الشدة التي يحتاج فيها الفلسطينيون إلى وقفات إقليمية ودولية تؤازرهم.
إن قطر تترجم باستمرار مبادراتها المشهودة التي تقدمها في سبيل تضميد جراح المجتمع الفلسطيني وهو يواجه تحديات غير مسبوقة في شتى المجالات وخصوصا منها المجال الإنساني.
إننا ننوه بأهمية هذه المبادرة القطرية الجديدة، التي تلقاها الشعب الفلسطيني بالارتياح التام، لكونها تمنحه تجدد الآمال في أن يحظى بشكل متواصل بالدعم، عربيا وإسلاميا ودوليا، حتى تنتصر قضيته العادلة، بمشيئة الله تعالى.بقلم: رأي الوطن
ومن هذا المنطلق، ثمن المراقبون أهمية المبادرة السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في تقديم مساعدات سخية لفائدة الشعب الفلسطيني الشقيق، تجسد استمرارية الدعم القطري لفلسطين في كل الأوقات.
وفي هذا المقام، وجه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بتقديم «مساعدات مالية عاجلة لدولة فلسطين الشقيقة، وذلك دعماً للشعب الفلسطيني الشقيق ومساهمة من دولة قطر في الجهود العالمية المبذولة لمكافحة تفشي وباء فيروس كورونا المستجد - كوفيد- 19».
لقد ظلت القيادة الحكيمة، وفية دوما لقضية تواصل الدعم الإنساني القطري للشعب الفلسطيني الشقيق، وتأتي هذه المبادرة استمرارا لمجمل الجهود الدوؤبة التي ما فتئت الدوحة تقوم بها من أجل المساندة والدعم الكاملين للشعب الفلسطيني في كل الظروف، وخصوصا في أوقات الشدة التي يحتاج فيها الفلسطينيون إلى وقفات إقليمية ودولية تؤازرهم.
إن قطر تترجم باستمرار مبادراتها المشهودة التي تقدمها في سبيل تضميد جراح المجتمع الفلسطيني وهو يواجه تحديات غير مسبوقة في شتى المجالات وخصوصا منها المجال الإنساني.
إننا ننوه بأهمية هذه المبادرة القطرية الجديدة، التي تلقاها الشعب الفلسطيني بالارتياح التام، لكونها تمنحه تجدد الآمال في أن يحظى بشكل متواصل بالدعم، عربيا وإسلاميا ودوليا، حتى تنتصر قضيته العادلة، بمشيئة الله تعالى.بقلم: رأي الوطن