انضباط كبير، في تنفيذ دولة قطر للإجراءات الكفيلة بمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، يميزه التكاتف الرسمي والشعبي، عزز من مكافحة معدل انتشار المعلومات الخاطئة المتعلقة بالفيروس على شبكة الإنترنت، ما حجب عن بلادنا الذعر والرعب، وساهم بقدر وافر في تعزيز الوعي المجتمعي نحو الفيروس والكيفية المناسبة للوقاية منه، بل مضى الأمر إلى انخراط كبير لشباب قطر في جهود المبادرات الوطنية الرامية لمكافحة انتشار الفيروس.
نتوقع من خلال الوعي العام في الدولة، أن يقابل جمهور المواطنين والمقيمين، بحماسة، دعوة وزارة الصحة العامة، إلى الانضمام للحملة التي أطلقتها تحت عنوان حملة التطوع الوطنية: من أجل قطر. ففي ظل الأوضاع الراهنة، يظل تكاتف جهود المجتمع من أجل العمل على دعم القطاعين الخاص والعام في قطر، هدفا أساسيا، دعما لقطاع الرعاية الصحية في قطر.
الحملة التي ستمتد من نهاية مارس الجاري إلى نهاية يونيو المقبل، سيعمل خلالها المتطوعون في مختلف المرافق الصحية بالدولة، بما يشمل الممارسة الطبية السريرية والممارسات الصحية المرتبطة بها، والوعي الصحي العام، والخدمات اللوجستية.
ومن أجل قطر أيضا ومستقبل أجيالها، تواصل وزارة التعليم والتعليم العالي جهودها باستخدام نظام التعلم عن بعد، الذي خصصت له 5 مراكز للتعليم عبر منصات إلكترونية، تحت شعار «التعلم عن بعد منصة قطر للمستقبل».
إن تضافر جهود المجتمع القطري، هو طريقنا نحو مواجهة فيروس كورونا، والاحتفاظ بمجتمعنا سليما معافى، وبنظامنا الصحي مستقرا وحيويا.بقلم: رأي الوطن
نتوقع من خلال الوعي العام في الدولة، أن يقابل جمهور المواطنين والمقيمين، بحماسة، دعوة وزارة الصحة العامة، إلى الانضمام للحملة التي أطلقتها تحت عنوان حملة التطوع الوطنية: من أجل قطر. ففي ظل الأوضاع الراهنة، يظل تكاتف جهود المجتمع من أجل العمل على دعم القطاعين الخاص والعام في قطر، هدفا أساسيا، دعما لقطاع الرعاية الصحية في قطر.
الحملة التي ستمتد من نهاية مارس الجاري إلى نهاية يونيو المقبل، سيعمل خلالها المتطوعون في مختلف المرافق الصحية بالدولة، بما يشمل الممارسة الطبية السريرية والممارسات الصحية المرتبطة بها، والوعي الصحي العام، والخدمات اللوجستية.
ومن أجل قطر أيضا ومستقبل أجيالها، تواصل وزارة التعليم والتعليم العالي جهودها باستخدام نظام التعلم عن بعد، الذي خصصت له 5 مراكز للتعليم عبر منصات إلكترونية، تحت شعار «التعلم عن بعد منصة قطر للمستقبل».
إن تضافر جهود المجتمع القطري، هو طريقنا نحو مواجهة فيروس كورونا، والاحتفاظ بمجتمعنا سليما معافى، وبنظامنا الصحي مستقرا وحيويا.بقلم: رأي الوطن