تكثيف دولة قطر لجهود الرصد المبكر للحالات المشتبه في إصابتها بفيروس كورونا «كوفيد – 19» كان له الأثر البالغ في الحد من انتشار الوباء، وفق سلسلة شاملة من الإجراءات الوقائية والاحترازية.
هذه الجهود، لاقت استحسان سعادة السيد أشود أحمد سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية لدى الدولة، والذي التقته أمس سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر مساعد وزير الخارجية، والمتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، والمتحدث الرسمي للجنة العليا لإدارة الأزمات، واستعرضا آخر تطورات فيروس كورونا «كوفيد – 19» في قطر والعالم، كما نقلت سعادة مساعد وزير الخارجية خلال الاجتماع، تعازي دولة قطر إلى جمهورية بنغلاديش الشعبية حكومة وشعباً في المواطن البنغالي الذي وافته المنية يوم أمس الأول جراء إصابته بفيروس كورونا.
إن التدابير التي اتخذتها دولة قطر لحفظ صحة وسلامة كل سكان قطر، مشهودة، ولاقت الثناء من الجميع، بانتهاج كافة سبل الوقاية والاحتراز، وبالتحقق من كافة تدابير الصحة والسلامة والبيئة لسكن العمال ومرافقهم بهدف تحسين معايير الرعاية العمالية في المواقع، بقياس درجة حرارة العمال بشكل يومي وهو إجراء مستمر من بداية شهر مارس الجاري، وتنظيف وتعقيم حافلات نقل العاملين مرتين يومياً والتنظيف والتعقيم الإلزامي لجميع المساند، ومقابض الأبواب وأي عناصر أخرى ذات صلة بملامسة اليد، إضافة إلى تعليق جميع التجمعات الترفيهية والاجتماعية والفعاليات الرياضية داخل وخارج المواقع حتى إشعار آخر.
دولة قطر حريصة على توفير الرعاية الصحية عالية الجودة لجميع سكانها، وباتباع إجراءات الدولة، واتباع إرشادات وزارة الصحة، وبوَعْينا سنعبر الأزمة بسلام بإذن الله.بقلم: رأي الوطن
هذه الجهود، لاقت استحسان سعادة السيد أشود أحمد سفير جمهورية بنغلاديش الشعبية لدى الدولة، والذي التقته أمس سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر مساعد وزير الخارجية، والمتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، والمتحدث الرسمي للجنة العليا لإدارة الأزمات، واستعرضا آخر تطورات فيروس كورونا «كوفيد – 19» في قطر والعالم، كما نقلت سعادة مساعد وزير الخارجية خلال الاجتماع، تعازي دولة قطر إلى جمهورية بنغلاديش الشعبية حكومة وشعباً في المواطن البنغالي الذي وافته المنية يوم أمس الأول جراء إصابته بفيروس كورونا.
إن التدابير التي اتخذتها دولة قطر لحفظ صحة وسلامة كل سكان قطر، مشهودة، ولاقت الثناء من الجميع، بانتهاج كافة سبل الوقاية والاحتراز، وبالتحقق من كافة تدابير الصحة والسلامة والبيئة لسكن العمال ومرافقهم بهدف تحسين معايير الرعاية العمالية في المواقع، بقياس درجة حرارة العمال بشكل يومي وهو إجراء مستمر من بداية شهر مارس الجاري، وتنظيف وتعقيم حافلات نقل العاملين مرتين يومياً والتنظيف والتعقيم الإلزامي لجميع المساند، ومقابض الأبواب وأي عناصر أخرى ذات صلة بملامسة اليد، إضافة إلى تعليق جميع التجمعات الترفيهية والاجتماعية والفعاليات الرياضية داخل وخارج المواقع حتى إشعار آخر.
دولة قطر حريصة على توفير الرعاية الصحية عالية الجودة لجميع سكانها، وباتباع إجراءات الدولة، واتباع إرشادات وزارة الصحة، وبوَعْينا سنعبر الأزمة بسلام بإذن الله.بقلم: رأي الوطن