عمل كبير ومقدر تنفذه مؤسسات مختلفة بدولة قطر، للحد من انتشار فيروس كورونا بتكامل مميز بين الجهات الرسمية والشعبية في الدولة.
وفي إطار هذه الجهود، وضعت إدارة مشروعات الطرق بهيئة «أشغال» خطة طوارئ تشتمل على إجراءات وقائية لحماية العمال والموظفين وسكان المناطق الواقعة ضمن مشروعات الإدارة ولمنع انتشار الفيروسات والحد من انتقال العدوى والسيطرة عليها، بإجراء فحص طبي لجميع العاملين بالمشاريع للكشف المبكر عن أعراض المرض وتطبيق سياسة منع الزيارات في المكاتب والمواقع والمرافق السكنية، بحيث يتم رصد أية أعراض مرضية، وقياس درجة الحرارة لكل فرد، ومتابعة أي مؤشرات أخرى تدل على الإصابة بأي مرض وعرضها فوراً على المشرفين المباشرين ومسؤولي الصحة والسلامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
ويندرج تقسيم العمال في جميع مرافق السكن والإقامة إلى مجموعات كل منها من 100 فرد كحد أقصى، كأمر يساعد على الكشف المبكر عن الأعراض المرتبطة لمرض كورونا (كوفيد - 19). وفي إطار المسؤولية المجتمعية وتكامل الجهود في المؤسسات القطرية، وزعت قطر الخيرية حقائب صحية على 900 عامل في منطقة لوسيل، عقب توزيعها لأكثر من «10» آلاف حقيبة صحية على العمال في مناطق مختلفة خلال الفترة السابقة.
الجهود القطرية الكبيرة في التوعية حول الجائحة، والمساهمة في جهود الحد من انتشار الفيروس وتقليل الإصابات به، وصولا إلى السيطرة القطرية الكاملة على الوباء العالمي، تبعث كثيرا من الاطمئنان وسط سكان قطر، فالدولة أثبتت فعليا أن الإنسان أولا، وسلامة وصحة المجتمع لا يعلى عليها، ولها الأولوية الكاملة.بقلم: رأي الوطن
وفي إطار هذه الجهود، وضعت إدارة مشروعات الطرق بهيئة «أشغال» خطة طوارئ تشتمل على إجراءات وقائية لحماية العمال والموظفين وسكان المناطق الواقعة ضمن مشروعات الإدارة ولمنع انتشار الفيروسات والحد من انتقال العدوى والسيطرة عليها، بإجراء فحص طبي لجميع العاملين بالمشاريع للكشف المبكر عن أعراض المرض وتطبيق سياسة منع الزيارات في المكاتب والمواقع والمرافق السكنية، بحيث يتم رصد أية أعراض مرضية، وقياس درجة الحرارة لكل فرد، ومتابعة أي مؤشرات أخرى تدل على الإصابة بأي مرض وعرضها فوراً على المشرفين المباشرين ومسؤولي الصحة والسلامة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
ويندرج تقسيم العمال في جميع مرافق السكن والإقامة إلى مجموعات كل منها من 100 فرد كحد أقصى، كأمر يساعد على الكشف المبكر عن الأعراض المرتبطة لمرض كورونا (كوفيد - 19). وفي إطار المسؤولية المجتمعية وتكامل الجهود في المؤسسات القطرية، وزعت قطر الخيرية حقائب صحية على 900 عامل في منطقة لوسيل، عقب توزيعها لأكثر من «10» آلاف حقيبة صحية على العمال في مناطق مختلفة خلال الفترة السابقة.
الجهود القطرية الكبيرة في التوعية حول الجائحة، والمساهمة في جهود الحد من انتشار الفيروس وتقليل الإصابات به، وصولا إلى السيطرة القطرية الكاملة على الوباء العالمي، تبعث كثيرا من الاطمئنان وسط سكان قطر، فالدولة أثبتت فعليا أن الإنسان أولا، وسلامة وصحة المجتمع لا يعلى عليها، ولها الأولوية الكاملة.بقلم: رأي الوطن