+ A
A -
الزيارات التفقدية لمسؤولي الدولة لمواقع العمل الطبي للحد من انتشار فيروس كورونا «كوفيد19» تبعث رسائل طمأنينة في نفوس المواطنين والمقيمين في الدولة، خاصة وأن جميع سكان قطر يعلمون تماما الجهود المضنية التي ما فتئت الدولة تبذلها لدرء المخاطر عن هذه الأرض الطيبة.
قيام معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بزيارة مركز الأمراض الانتقالية التابع لمؤسسة حمد الطبية، المخصص لمصابي فيروس كورونا، للاطلاع على خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمصابين، وجد إشادات واسعة كونه يؤكد المتابعة اللصيقة لقيادات الدولة للتطورات الصحية وموقف البلاد حاليا من الأزمة العالمية.
اطمئنان معالي رئيس مجلس الوزراء على حالات عدد من المتعافين والمتماثلين للشفاء، والذين أشادوا بالخدمات الصحية المقدمة لهم، خير برهان على الوقفة الصلبة لدولة قطر لمواجهة كورونا ومجابهته وفق أعلى معايير السلامة والوقاية من المرض.
إن الشراكة الكبيرة، بين المجهودات الرسمية والشعبية، وتناغم التنسيق المشترك بين مختلف المؤسسات والسلطات الصحية بالدولة، تحت مظلة اللجنة العليا لإدارة الأزمات، ونشر الرسائل التوعوية لأفراد المجتمع، وتقديم خدمة التثقيف والتوعية الصحية للجمهور، عبر مختلف وسائل الإعلام الإلكتروني والتواصل الاجتماعي، وانتهاج الأسلوب الاستباقي وفق ما يعمل في الوقت الراهن قطاع الرعاية الصحية في مواجهة كوفيد 19، أكد أن قطر قادرة تماما، بعزيمة أهلها على هزيمة أي طارئ مستجد، بوحدة مجتمعية منقطعة النظير، وتكاتف وتلاحم كبيرين.بقلم: رأي الوطن
قيام معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بزيارة مركز الأمراض الانتقالية التابع لمؤسسة حمد الطبية، المخصص لمصابي فيروس كورونا، للاطلاع على خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمصابين، وجد إشادات واسعة كونه يؤكد المتابعة اللصيقة لقيادات الدولة للتطورات الصحية وموقف البلاد حاليا من الأزمة العالمية.
اطمئنان معالي رئيس مجلس الوزراء على حالات عدد من المتعافين والمتماثلين للشفاء، والذين أشادوا بالخدمات الصحية المقدمة لهم، خير برهان على الوقفة الصلبة لدولة قطر لمواجهة كورونا ومجابهته وفق أعلى معايير السلامة والوقاية من المرض.
إن الشراكة الكبيرة، بين المجهودات الرسمية والشعبية، وتناغم التنسيق المشترك بين مختلف المؤسسات والسلطات الصحية بالدولة، تحت مظلة اللجنة العليا لإدارة الأزمات، ونشر الرسائل التوعوية لأفراد المجتمع، وتقديم خدمة التثقيف والتوعية الصحية للجمهور، عبر مختلف وسائل الإعلام الإلكتروني والتواصل الاجتماعي، وانتهاج الأسلوب الاستباقي وفق ما يعمل في الوقت الراهن قطاع الرعاية الصحية في مواجهة كوفيد 19، أكد أن قطر قادرة تماما، بعزيمة أهلها على هزيمة أي طارئ مستجد، بوحدة مجتمعية منقطعة النظير، وتكاتف وتلاحم كبيرين.بقلم: رأي الوطن