تستقطب دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الاهتمام الإعلامي والإعجاب السياسي على المستوىين الإقليمي والدولي، لكونها تواصل نهج سياسات سديدة في التعامل مع القضايا الحيوية ذات الأولوية، وفي مقدمتها قضايا الصحة العامة ورعاية المجتمع وحمايته من كافة المخاطر، وتأمين سلامة الفرد والجماعة، في تناسق تام يتسم باحترام القيم الدينية والأخلاقية والأعراف المجتمعية.
إن المراقبين أثنوا على أهمية القرار الأميري السامي الذي أصدره حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بـ «العفو عن عدد من السجناء، في مكرمة أميرية من سموه» وذلك مراعاة للظروف الصحية والإنسانية في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها الدولة بسبب وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19).
في هذا المقام، فإننا ننوه بالقرار الأميري السامي الذي يشتمل على مفاهيم دينية وأخلاقية ومجتمعية، تتمحور حول توفير أفضل الظروف لكافة أفراد المجتمع للوقاية التامة من الأخطار التي يمثلها تحدي الأزمة الصحية الراهنة، متمثلة في وباء كورونا الذي تواجهه معنا كافة أقطار المعمورة.
في ذات السياق، تتواصل الإشادات على الأصعدة الإعلامية الدولية في تثمين مجمل الخطط الصحية العامة التي تطبقها دولة قطر منذ بدء هذه الأزمة الصحية، وبفضل الجهود التي يقوم بها الجهاز الحكومي، امتثالا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، فإن مجتمعنا يعايش يوما إثر آخر ارتياحا تاما واطمئنانا كاملا، على أن الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها، ساهرة لتوفير أقصى درجات الرعاية الصحية المتكاملة للجميع، في عطاء إنساني فريد يظل مضربا للأمثال في الساحة العالمية.بقلم: رأي الوطن
إن المراقبين أثنوا على أهمية القرار الأميري السامي الذي أصدره حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بـ «العفو عن عدد من السجناء، في مكرمة أميرية من سموه» وذلك مراعاة للظروف الصحية والإنسانية في ظل الأوضاع الراهنة التي تشهدها الدولة بسبب وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19).
في هذا المقام، فإننا ننوه بالقرار الأميري السامي الذي يشتمل على مفاهيم دينية وأخلاقية ومجتمعية، تتمحور حول توفير أفضل الظروف لكافة أفراد المجتمع للوقاية التامة من الأخطار التي يمثلها تحدي الأزمة الصحية الراهنة، متمثلة في وباء كورونا الذي تواجهه معنا كافة أقطار المعمورة.
في ذات السياق، تتواصل الإشادات على الأصعدة الإعلامية الدولية في تثمين مجمل الخطط الصحية العامة التي تطبقها دولة قطر منذ بدء هذه الأزمة الصحية، وبفضل الجهود التي يقوم بها الجهاز الحكومي، امتثالا للتوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، فإن مجتمعنا يعايش يوما إثر آخر ارتياحا تاما واطمئنانا كاملا، على أن الدولة بكافة أجهزتها ومؤسساتها، ساهرة لتوفير أقصى درجات الرعاية الصحية المتكاملة للجميع، في عطاء إنساني فريد يظل مضربا للأمثال في الساحة العالمية.بقلم: رأي الوطن