العناية الطبية والرعاية الصحية التي توفرها دولة قطر تزامنا مع تفشي فيروس كورونا «كوفيد – 19» وجب تصنيفها كخدمات رعاية متميزة للغاية، وهي رغما عن الوباء العالمي، ظلت تقدم خدماتها الصحية للجميع في كافة متطلبات العناية الطبية، لجميع المرضى، وعلى مستوى عالي الجودة من حيث الخدمات الطبية اللازمة للتطبيب.
حرص مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في كافة المراكز الصحية التابعة للمؤسسة على استقبال المراجعين جميعا دون تأخير في إنجاز احتياجاتهم أو زيادة في وقت انتظارهم، يؤكد اهتمام المؤسسة على تلبية احتياجات المراجعين الصحية، وهذه تعتبر رسالة إضافية للتطمين على أوضاع القطاع الصحي في الدولة.
إن تميز قطر في القطاع الصحي، الذي كان ضمنا لرسائل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في خطابه الضافي بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أمر يزيدنا غبطة وطمأنينة بأن دولتنا تمضي قدما إلى الأفضل في كافة القطاعات الحيوية، خاصة قطاعنا الصحي الذي يعمل بمهنية وتجرد وفدائية في ظل الظروف الراهنة وفي إطار الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تتخذها الدولة لتقليل فرص انتشار العدوى، وانتهج سبلا عديدا لمواصلة التشغيل المميز، مثل تحويل المواعيد المسجلة في بعض التخصصات إلى خدمة الاستشارات الهاتفية، وتسهيل الوصول إلى الخدمات عبر طرق تساهم في تسهيل الوصول السريع إلى الخدمات والاستشارات الطبية اللازمة لكل سكان دولة قطر.
يظل عدم التأثر الكبير في تقديم الخدمات الصحية الكاملة، رغما عن تداعيات جائحة كورونا، والتي صنفتها الأمم المتحدة «أكبر تحد تواجهه المنظمة الدولية منذ تأسيسها قبل 75 عاما» شاهدا فعليا على أن البنية التحتية القطرية في مجالات التطبيب والصحة والسلامة العامة، تستحق درجة الامتياز باقتدار.بقلم: رأي الوطن
حرص مؤسسة الرعاية الصحية الأولية في كافة المراكز الصحية التابعة للمؤسسة على استقبال المراجعين جميعا دون تأخير في إنجاز احتياجاتهم أو زيادة في وقت انتظارهم، يؤكد اهتمام المؤسسة على تلبية احتياجات المراجعين الصحية، وهذه تعتبر رسالة إضافية للتطمين على أوضاع القطاع الصحي في الدولة.
إن تميز قطر في القطاع الصحي، الذي كان ضمنا لرسائل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في خطابه الضافي بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أمر يزيدنا غبطة وطمأنينة بأن دولتنا تمضي قدما إلى الأفضل في كافة القطاعات الحيوية، خاصة قطاعنا الصحي الذي يعمل بمهنية وتجرد وفدائية في ظل الظروف الراهنة وفي إطار الإجراءات الوقائية والاحترازية التي تتخذها الدولة لتقليل فرص انتشار العدوى، وانتهج سبلا عديدا لمواصلة التشغيل المميز، مثل تحويل المواعيد المسجلة في بعض التخصصات إلى خدمة الاستشارات الهاتفية، وتسهيل الوصول إلى الخدمات عبر طرق تساهم في تسهيل الوصول السريع إلى الخدمات والاستشارات الطبية اللازمة لكل سكان دولة قطر.
يظل عدم التأثر الكبير في تقديم الخدمات الصحية الكاملة، رغما عن تداعيات جائحة كورونا، والتي صنفتها الأمم المتحدة «أكبر تحد تواجهه المنظمة الدولية منذ تأسيسها قبل 75 عاما» شاهدا فعليا على أن البنية التحتية القطرية في مجالات التطبيب والصحة والسلامة العامة، تستحق درجة الامتياز باقتدار.بقلم: رأي الوطن