نظم النشاط الصيفي بالنادي العربي الرياضي وبالتعاون مع النادي العلمي القطري دورة لمنتسبيه في ميكانيكا السيارات بعنوان «لا تتعطل»، حيث تم تعريف المشاركين بكيفية صيانة السيارات بهدف إكساب المشاركين مهارات حياتية تجعلهم أكثر عوناً لأنفسهم ولمن حولهم وفي نفس الوقت نافعين لمجتمعهم، وذلك بمشاركة «17» طالباً من منتسبي النشاط الصيفي بالنادي. وعقب استقبال من قبل منسقة البرنامج بالنادي العلمي قدم المهندس علي الصاعري، بمركز الميكانيكا بالنادي العلمي القطري بداية، شرحا عاما عن أجزاء السيارة وأبرز الأعطال التي ترد على السيارات بأنواعها، وكذلك قدم شرحا موجزا عن عن الميكانيكا والتعريف بها من أجل تعريف الشباب بهذه الأعطال، وتحقيق أكبر استفادة ممكنة للشباب المشاركين في هذا الجانب، ومن ثم واصل المشاركون دورتهم بفك وتركيب نماذج من المواتير المعروفة للتعرف عن قرب على هذه الأجزاء ودور كل واحد منها في السيارة.
هذا واختارت إدارة النشاط الصيفي بالنادي تنفيذ هذه الدورة فيما يتعلق بميكانيكا السيارات، لولع الشباب القطري بهذا المجال، كما أن مثل هذه الورش تعمل على تنمية مهارات الشباب وتوظيف هواياتهم الخاصة بعالم السيارات من أجل إثراء الجوانب العلمية لديهم في هذا المجال، وحتى يتعرف الشباب على السيارة بشكل أوسع ويطلعوا على إمكاناتها، وبالتالي لن تكون السيارة معهم مجرد آلة سرعة فقط، بينما سوف تكون أداة تعليم.
يشار هنا إلى ان النشاط الصيفي بالنادي وبالتعاون مع النادي العلمي كذلك سينفذ دورة ثانية الأسبوع القادم في الألعاب المرحة بمشاركة قرابة «20» مشاركا من منتسبي النشاط الصيفي هذا العام، لإثراء الجوانب العلمية لديهم وتنمية المهارات والقدرات الذهنية والعقلية في هذه المجالات النوعية والمفيدة.
هذا واختارت إدارة النشاط الصيفي بالنادي تنفيذ هذه الدورة فيما يتعلق بميكانيكا السيارات، لولع الشباب القطري بهذا المجال، كما أن مثل هذه الورش تعمل على تنمية مهارات الشباب وتوظيف هواياتهم الخاصة بعالم السيارات من أجل إثراء الجوانب العلمية لديهم في هذا المجال، وحتى يتعرف الشباب على السيارة بشكل أوسع ويطلعوا على إمكاناتها، وبالتالي لن تكون السيارة معهم مجرد آلة سرعة فقط، بينما سوف تكون أداة تعليم.
يشار هنا إلى ان النشاط الصيفي بالنادي وبالتعاون مع النادي العلمي كذلك سينفذ دورة ثانية الأسبوع القادم في الألعاب المرحة بمشاركة قرابة «20» مشاركا من منتسبي النشاط الصيفي هذا العام، لإثراء الجوانب العلمية لديهم وتنمية المهارات والقدرات الذهنية والعقلية في هذه المجالات النوعية والمفيدة.