+ A
A -
الإجراءات والتدابير الاحترازية التي تقوم بها الدولة، لوقف انتشار جائحة كورونا المستجد، أثبثث فعالية كبيرة في مجابهة الوباء، وجعلت قطر من أكثر الدول وقاية من وفيات الوباء، بشهادة العالم أجمع.
إن التقرير الذي نشرته وكالة بلومبيرغ الأميركية قبل أيام أوضح أن دولة قطر برفقة سنغافورة الدول الأقل في نسبة الوفيات عالميا، وأكدت الوكالة الأميركية أن السبب الأساسي في تسجيل قطر للنسبة الأقل عالميا في الوفيات بفيروس كورونا يعود إلى نظام الرعاية الصحية الذي يعتبر المفتاح الرئيسي للحفاظ على الحياة في زمن الجائحة.
حرص كبير من القيادة الرشيدة بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، على حياة المواطنين والمقيمين وسلامتهم وأمنهم واستقرارهم دون التأثير سلبًا على الاحتياجات اليومية لهم، مما أدى إلى ضمان استمرار ممارسة الجميع حياتهم بشكل طبيعي، وزادت ثقتهم في مقدرة وكفاءة أجهزة الدولة ومؤسساتها المختلفة على مواجهة جائحة كورونا، ومنع انتشارها في قطر العز والخير.
التكاتف والتعاضد بين أهل قطر جميعهم، والتزامهم الكبير بالموجهات والإرشادات الصحية، والالتزام بالبقاء في المنازل إلا للضرورة القصوى، هو أيضا سبب رئيسي في قدرتنا العالية على مجابهة وباء كورونا المستجد، وهزيمته.
الإشادة الدولية بإجراءات قطر في الرعاية الصحية، والحجر الصحي المتميز، إضافة إلى قدرتها العالية على تهيئة الأوضاع لآلاف العمال في المساكن، هي إشادة مستحقة، فقطر الخير والعز أكدت قدرة فائقة في التعامل مع الوباء وتداعياته، وسيطرت على الأوضاع بدرجة عالية في الامتياز، لتستحق الإشادة بجدارة.بقلم: رأي الوطن
إن التقرير الذي نشرته وكالة بلومبيرغ الأميركية قبل أيام أوضح أن دولة قطر برفقة سنغافورة الدول الأقل في نسبة الوفيات عالميا، وأكدت الوكالة الأميركية أن السبب الأساسي في تسجيل قطر للنسبة الأقل عالميا في الوفيات بفيروس كورونا يعود إلى نظام الرعاية الصحية الذي يعتبر المفتاح الرئيسي للحفاظ على الحياة في زمن الجائحة.
حرص كبير من القيادة الرشيدة بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، على حياة المواطنين والمقيمين وسلامتهم وأمنهم واستقرارهم دون التأثير سلبًا على الاحتياجات اليومية لهم، مما أدى إلى ضمان استمرار ممارسة الجميع حياتهم بشكل طبيعي، وزادت ثقتهم في مقدرة وكفاءة أجهزة الدولة ومؤسساتها المختلفة على مواجهة جائحة كورونا، ومنع انتشارها في قطر العز والخير.
التكاتف والتعاضد بين أهل قطر جميعهم، والتزامهم الكبير بالموجهات والإرشادات الصحية، والالتزام بالبقاء في المنازل إلا للضرورة القصوى، هو أيضا سبب رئيسي في قدرتنا العالية على مجابهة وباء كورونا المستجد، وهزيمته.
الإشادة الدولية بإجراءات قطر في الرعاية الصحية، والحجر الصحي المتميز، إضافة إلى قدرتها العالية على تهيئة الأوضاع لآلاف العمال في المساكن، هي إشادة مستحقة، فقطر الخير والعز أكدت قدرة فائقة في التعامل مع الوباء وتداعياته، وسيطرت على الأوضاع بدرجة عالية في الامتياز، لتستحق الإشادة بجدارة.بقلم: رأي الوطن