الالتزام الكامل بكل قيم الإنسانية، وتجسيد قطر العز والخير لأرقى مفاهيم التضامن الإنساني، في التصدي والمواجهة لوباء فيروس كورونا، يتجدد بشكل مستمر في أزمان الوباء العالمي، بإرساء قطر لدعائم الوحدة والتضامن الدوليين، لتخطي الأزمة الحالية وهزيمة فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19».
ولأن قطر يدها دائما أعلى في فعل الخير والعطاء لأجل الإنسانية، قدمت مساعداتها الطبية الكبيرة لعديد الدول مثل الصين وإيطاليا وإيران، ودول أخرى تأثرت بالوباء والجائحة العالمية، وأمس أيضا قام مكتب قطر الخيرية الإقليمي في تركيا بتسليم الدفعة الأولى من معدات حماية الكادر الطبي في الداخل السوري من مخاطر فيروس كورونا، وذلك في إطار جهودها التي تنفذها لمواجهة وباء فيروس كورونا عبر العالم. وتأتي هذه المساعدة في إطار خطة الطوارئ التي وضعها المكتب لمساعدة الجهات المحلية والمعنية في كل من تركيا والداخل السوري للتصدي لهذا الفيروس. وشملت الدفعة الأولى من التجهيزات 3500 كمامة واقية N95، و80.000 كمامة طبية للكوادر الصحية، 175 جهاز قياس الحرارة الإلكتروني (عن بعد)، و85,000 زوج من القفازات الطبية.
كما وزع الهلال الأحمر القطري في مشروع إفطار الصائم في الضفة الغربية والقدس، طرودا غذائية متكاملة على الأسر الفقيرة في عدة قرى وبلدات فلسطينية، استفادت منها نحو 4 آلاف أسرة تأثرت بجائحة كورونا، ضمن حملة استهدفت مشاريع إنسانية وتنموية في 23 بلداً حول العالم بتكلفة تتجاوز 60 مليون ريال قطري، ويستفيد منها أكثر من مليون إنسان.
إن اهتمام الدولة بالعطاء من أجل السلامة العامة والسلام الدولي.. ومنذ زمن طويل كانت أيادي قطر البيضاء ولا تزال ممتدة للإنسانية بالخير والعطاء عند كل احتياج للعون، فقطر العز خير صديق ومعين في كل الأوقات للدول الشقيقة والصديقة وللإنسانية جمعاء.
ولأن قطر يدها دائما أعلى في فعل الخير والعطاء لأجل الإنسانية، قدمت مساعداتها الطبية الكبيرة لعديد الدول مثل الصين وإيطاليا وإيران، ودول أخرى تأثرت بالوباء والجائحة العالمية، وأمس أيضا قام مكتب قطر الخيرية الإقليمي في تركيا بتسليم الدفعة الأولى من معدات حماية الكادر الطبي في الداخل السوري من مخاطر فيروس كورونا، وذلك في إطار جهودها التي تنفذها لمواجهة وباء فيروس كورونا عبر العالم. وتأتي هذه المساعدة في إطار خطة الطوارئ التي وضعها المكتب لمساعدة الجهات المحلية والمعنية في كل من تركيا والداخل السوري للتصدي لهذا الفيروس. وشملت الدفعة الأولى من التجهيزات 3500 كمامة واقية N95، و80.000 كمامة طبية للكوادر الصحية، 175 جهاز قياس الحرارة الإلكتروني (عن بعد)، و85,000 زوج من القفازات الطبية.
كما وزع الهلال الأحمر القطري في مشروع إفطار الصائم في الضفة الغربية والقدس، طرودا غذائية متكاملة على الأسر الفقيرة في عدة قرى وبلدات فلسطينية، استفادت منها نحو 4 آلاف أسرة تأثرت بجائحة كورونا، ضمن حملة استهدفت مشاريع إنسانية وتنموية في 23 بلداً حول العالم بتكلفة تتجاوز 60 مليون ريال قطري، ويستفيد منها أكثر من مليون إنسان.
إن اهتمام الدولة بالعطاء من أجل السلامة العامة والسلام الدولي.. ومنذ زمن طويل كانت أيادي قطر البيضاء ولا تزال ممتدة للإنسانية بالخير والعطاء عند كل احتياج للعون، فقطر العز خير صديق ومعين في كل الأوقات للدول الشقيقة والصديقة وللإنسانية جمعاء.