تحتفل دولة قطر وسائر دول عالمنا الإسلامي، اليوم، بحلول عيد الفطر المبارك، في أجواء دينية تستحضر روح الأعياد الإسلامية، حيث يستحضر المسلمون أسمى المعاني وأنقى القيم المرتبطة بمناسبة عيد الفطر، بعد انتهاء شهر رمضان المعظم، وما تخللته نهاراته ولياليه من روح التدين العميق والتقرب إلى المولى عز وجل بالصوم والصلاة والابتهالات.
إن عالمنا يشهد حاليا تعاظم التحديات التي تتمثل في التحدي الصحي الذي يواجه كل الدول، وهو تحد لا سبيل لتخطيه إلا بالعزائم القوية والتخطيط السليم والعمل المتقن، المستند إلى العلم ومكتسباته في درء آثار «انتشار وباء كورونا» في مختلف قارات العالم، وما نجم عن ذلك من تداعيات وتأثيرات سلبية عديدة في شتى مجالات الحياة، صحيا واجتماعيا واقتصاديا.
إننا ونحن نستحضر عظمة هذه المناسبة الدينية التي يحق فيها للمسلمين إظهار فرحتهم بالصوم وتجديد العهود للخالق عز وجل بالمضي في دروب الخير والفلاح والبر والإحسان، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وإلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، وإلى الشعب القطري الكريم، سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقطر تنعم بالأمن والعز والرخاء في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
إننا نقول بصفة عامة في الإشارة إلى واقع التحديات العالمية الراهنة التي تكتنف المشهد الدولي، إن دولة قطر عايشت هذه الظروف مستمسكة بنهجها السديد في التخطيط الاستراتيجي السليم، وتوجهت نحو العالم بأسره، لتمد يد العون والمساعدة للجميع.
إننا نأمل أن تتواصل الجهود التضامنية في عالمنا، وهي جهود تتصدرها مبادرات دولة قطر في تقديم المساعدات الطبية والإنسانية لكل من يحتاجها، ونأمل أن نرى عالمنا دوما في تضامن وإخاء حقيقيين جديرين بالإنسانية في تمسكها بأسمى القيم وأنقاها.بقلم: رأي الوطن
إن عالمنا يشهد حاليا تعاظم التحديات التي تتمثل في التحدي الصحي الذي يواجه كل الدول، وهو تحد لا سبيل لتخطيه إلا بالعزائم القوية والتخطيط السليم والعمل المتقن، المستند إلى العلم ومكتسباته في درء آثار «انتشار وباء كورونا» في مختلف قارات العالم، وما نجم عن ذلك من تداعيات وتأثيرات سلبية عديدة في شتى مجالات الحياة، صحيا واجتماعيا واقتصاديا.
إننا ونحن نستحضر عظمة هذه المناسبة الدينية التي يحق فيها للمسلمين إظهار فرحتهم بالصوم وتجديد العهود للخالق عز وجل بالمضي في دروب الخير والفلاح والبر والإحسان، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وإلى سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، وإلى الشعب القطري الكريم، سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة العظيمة وقطر تنعم بالأمن والعز والرخاء في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى.
إننا نقول بصفة عامة في الإشارة إلى واقع التحديات العالمية الراهنة التي تكتنف المشهد الدولي، إن دولة قطر عايشت هذه الظروف مستمسكة بنهجها السديد في التخطيط الاستراتيجي السليم، وتوجهت نحو العالم بأسره، لتمد يد العون والمساعدة للجميع.
إننا نأمل أن تتواصل الجهود التضامنية في عالمنا، وهي جهود تتصدرها مبادرات دولة قطر في تقديم المساعدات الطبية والإنسانية لكل من يحتاجها، ونأمل أن نرى عالمنا دوما في تضامن وإخاء حقيقيين جديرين بالإنسانية في تمسكها بأسمى القيم وأنقاها.بقلم: رأي الوطن