تتواصل النجاحات المشهودة لدولة قطر على المستوى العالمي، حيث أحرزت دولة قطر المرتبة الأولى في قائمة دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والمرتبة الـ(27) عالميا، في ترتيب مؤشر السلام لعام 2020، الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام (GLOBAL PEACE INDEX)، بمدينة سيدني الأسترالية، محافظة على تفوقها في ترتيب المؤشر العالمي.
ويعكس ذلك الأمر مدى ترسخ ثقافة السلام في دولتنا الفتية، وهو ما ظلت تؤكده دوما العديد من تقارير المؤسسات الدولية في رصدها لواقع المجتمعات حول العالم.
إن قطر رسخت- بشكل مستمر- رؤيتها المتعلقة بتعزيز السلم والأمن الدوليين، وحافظت على نهجها السديد في سياساتها الخارجية، لتتبوأ أرفع مكانة عالمية.
ويجيء ترتيب دولة قطر في المؤشر لهذه السنة متقدما بـ(3) مراتب عن العام الماضي من بين (163) دولة شملها التقرير، حيث احتلت مراكز متقدمة في عدد من محاور المستوى العالمي خلال الفترة ذاتها، بإحرازها معدلات تقييم عالية، تفوقت بها على العديد من الدول المتقدمة.
وحازت دولة قطر المركز الأول عربيا والـ(16) عالميا في مؤشر الدول الأكثر أمانا وسلاما مجتمعيا.
لقد استقطبت دولة قطر ثقة العالم، كونها تعد في مقدمة الدول التي تواصل مبادراتها الدولية الهادفة إلى جعل العالم أكثر سلما وأمنا، فلطالما سعت قطر إلى حل ومعالجة العديد من النزاعات والصراعات المسلحة إقليميا ودوليا، وعززت توجهاتها لحث المؤسسات الدولية المعنية بقضايا السياسة والدبلوماسية والأمن للوقوف مواقف إيجابية، تتمثل في نبذ العنف ورفض الإرهاب وتشجيع تسوية النزاعات المسلحة بالطرق الدبلوماسية وبالوسائل السياسية.
وعلى المستوى الداخلي، فإن قطر أثبتت أنها في مقدمة دول العالم التي وضعت سياسات سليمة ومدروسة لمنع العنف ونبذ السلوك الإجرامي وتأمين حياة المجتمع، ليكون بمنأى من أية اخطار أو مهددات أمنية.
لقد تواصلت النجاحات الكبيرة التي تعكس مدى تميز النهج الذي تتبعه دولة قطر في سياساتها داخليا وخارجيا.
إن قطر حققت بشكل متواصل الكثير من الإنجازات المرموقة في مختلف المجالات، وهي إنجازات يتابعها المراقبون باهتمام كبير، لأنها تجسد مدى ما وصلت إليه دولة قطر من تقدم يؤهلها بصفة مستمرة لتستقطب الإعجاب من العالم بأسره.بقلم: رأي الوطن
ويعكس ذلك الأمر مدى ترسخ ثقافة السلام في دولتنا الفتية، وهو ما ظلت تؤكده دوما العديد من تقارير المؤسسات الدولية في رصدها لواقع المجتمعات حول العالم.
إن قطر رسخت- بشكل مستمر- رؤيتها المتعلقة بتعزيز السلم والأمن الدوليين، وحافظت على نهجها السديد في سياساتها الخارجية، لتتبوأ أرفع مكانة عالمية.
ويجيء ترتيب دولة قطر في المؤشر لهذه السنة متقدما بـ(3) مراتب عن العام الماضي من بين (163) دولة شملها التقرير، حيث احتلت مراكز متقدمة في عدد من محاور المستوى العالمي خلال الفترة ذاتها، بإحرازها معدلات تقييم عالية، تفوقت بها على العديد من الدول المتقدمة.
وحازت دولة قطر المركز الأول عربيا والـ(16) عالميا في مؤشر الدول الأكثر أمانا وسلاما مجتمعيا.
لقد استقطبت دولة قطر ثقة العالم، كونها تعد في مقدمة الدول التي تواصل مبادراتها الدولية الهادفة إلى جعل العالم أكثر سلما وأمنا، فلطالما سعت قطر إلى حل ومعالجة العديد من النزاعات والصراعات المسلحة إقليميا ودوليا، وعززت توجهاتها لحث المؤسسات الدولية المعنية بقضايا السياسة والدبلوماسية والأمن للوقوف مواقف إيجابية، تتمثل في نبذ العنف ورفض الإرهاب وتشجيع تسوية النزاعات المسلحة بالطرق الدبلوماسية وبالوسائل السياسية.
وعلى المستوى الداخلي، فإن قطر أثبتت أنها في مقدمة دول العالم التي وضعت سياسات سليمة ومدروسة لمنع العنف ونبذ السلوك الإجرامي وتأمين حياة المجتمع، ليكون بمنأى من أية اخطار أو مهددات أمنية.
لقد تواصلت النجاحات الكبيرة التي تعكس مدى تميز النهج الذي تتبعه دولة قطر في سياساتها داخليا وخارجيا.
إن قطر حققت بشكل متواصل الكثير من الإنجازات المرموقة في مختلف المجالات، وهي إنجازات يتابعها المراقبون باهتمام كبير، لأنها تجسد مدى ما وصلت إليه دولة قطر من تقدم يؤهلها بصفة مستمرة لتستقطب الإعجاب من العالم بأسره.بقلم: رأي الوطن