تجمع آراء المراقبين على تأكيد أهمية المبادرات القطرية المستمرة في تقديم المساعدات للعديد من الدول الصديقة والشقيقة، لمجابهة تحديات انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).
ويشير المراقبون إلى أن ما تقوم به دولة قطر من مبادرات مشهودة وأدوار فاعلة، هو أمر يجسد النهج السديد الذي تتبعه دولتنا الفتية في سياستها الخارجية، حيث أثبتت قطر أنها تعتبر في مقدمة دول العالم التي انشغلت مع المجتمع الدولي بالانخراط في جهود متواصلة، هدفها تخفيف التداعيات والتأثيرات السلبية التي خلفها انتشار هذا الوباء عالميا.
في هذا المقام، فإننا نجدد التنويه بأهمية التوجيه السامي، من قبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بإرسال مساعدات طبية إلى جمهورية بيلاروسيا، «وذلك دعما من دولة قطر للجهود التي تبذلها بيلاروسيا الصديقة في مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)».
إن قطر ما فتئت تنخرط مع المجتمع الدولي في تكثيف هذه الجهود في المجالين الطبي والإنساني، بهدف تأمين السلامة الصحية بالعديد من دول العالم، إيمانا من قطر بأهمية التضامن العالمي لمواجهة هذا التحدي الصحي عير المسبوق.
إن المراقبين جددوا إشاراتهم إلى جملة من المساعدات الإنسانية والطبية السابقة التي قدمتها دولة قطر لدول بمختلف القارات لمواجهة تداعيات وباء كورونا وما خلفه من آثار سلبية مست بالواقع الاجتماعي والاقتصادي في شتى أنحاء العالم. إن قطر ماضية في مسار سياستها الخارجية القائمة على الانفتاح الايجابي على مختلف الدول، تأكيدا لقناعتها بضرورة تطبيق المفاهيم الراقية في تحقيق التضامن على المستوى العالمي. لقد عرف العالم عن قطر دوما مسارعتها بتقديم أفضل المبادرات الإنسانية التي تعكس نهجها السديد في الاستجابة للتحديات المطروحة في المشهد الدولي. إن قطر تسجل بهذه المبادرات الراقية أفضل المفاهيم في الاحساس بهموم الآخرين ومعاناتهم. ولا غرو فإن قطر في سياستها الخارجية ظلت باستمرار تنخرط في مبادرات مدروسة في كافة المجالات لتذليل الصعاب ومواجهة التحديات المختلفة التي ترتسم في المشهد الدولي. ففي عالم بات أشبه بقرية صغيرة تتواصل فيها الشعوب بفاعلية قوية، فإن قطر تجسد بصفة دائمة أفضل المبادرات المشهودة الهادفة إلى تخفيف معاناة الشعوب.بقلم: رأي الوطن
ويشير المراقبون إلى أن ما تقوم به دولة قطر من مبادرات مشهودة وأدوار فاعلة، هو أمر يجسد النهج السديد الذي تتبعه دولتنا الفتية في سياستها الخارجية، حيث أثبتت قطر أنها تعتبر في مقدمة دول العالم التي انشغلت مع المجتمع الدولي بالانخراط في جهود متواصلة، هدفها تخفيف التداعيات والتأثيرات السلبية التي خلفها انتشار هذا الوباء عالميا.
في هذا المقام، فإننا نجدد التنويه بأهمية التوجيه السامي، من قبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بإرسال مساعدات طبية إلى جمهورية بيلاروسيا، «وذلك دعما من دولة قطر للجهود التي تبذلها بيلاروسيا الصديقة في مكافحة وباء فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19)».
إن قطر ما فتئت تنخرط مع المجتمع الدولي في تكثيف هذه الجهود في المجالين الطبي والإنساني، بهدف تأمين السلامة الصحية بالعديد من دول العالم، إيمانا من قطر بأهمية التضامن العالمي لمواجهة هذا التحدي الصحي عير المسبوق.
إن المراقبين جددوا إشاراتهم إلى جملة من المساعدات الإنسانية والطبية السابقة التي قدمتها دولة قطر لدول بمختلف القارات لمواجهة تداعيات وباء كورونا وما خلفه من آثار سلبية مست بالواقع الاجتماعي والاقتصادي في شتى أنحاء العالم. إن قطر ماضية في مسار سياستها الخارجية القائمة على الانفتاح الايجابي على مختلف الدول، تأكيدا لقناعتها بضرورة تطبيق المفاهيم الراقية في تحقيق التضامن على المستوى العالمي. لقد عرف العالم عن قطر دوما مسارعتها بتقديم أفضل المبادرات الإنسانية التي تعكس نهجها السديد في الاستجابة للتحديات المطروحة في المشهد الدولي. إن قطر تسجل بهذه المبادرات الراقية أفضل المفاهيم في الاحساس بهموم الآخرين ومعاناتهم. ولا غرو فإن قطر في سياستها الخارجية ظلت باستمرار تنخرط في مبادرات مدروسة في كافة المجالات لتذليل الصعاب ومواجهة التحديات المختلفة التي ترتسم في المشهد الدولي. ففي عالم بات أشبه بقرية صغيرة تتواصل فيها الشعوب بفاعلية قوية، فإن قطر تجسد بصفة دائمة أفضل المبادرات المشهودة الهادفة إلى تخفيف معاناة الشعوب.بقلم: رأي الوطن