انتصار جديد للعدالة، وهزيمة أخرى لدول الحصار، التي خرقت المعاهدات والقوانين والأعراف الدولية، بفرضها حصارا جائرا على دولة قطر وشعبها، بغرض الاخضاع، وما دروا أن العزيمة والكرامة القطرية قادرة على هزيمة كل المؤامرات، متمسكة بقبضة من حديد على سيادة الدولة وكرامة شعبها، وإن مكر الماكرون.
إن الحكم الصادر من محكمة العدل الدولية، والذي قضى برفض الاستئنافين المرفوعين أمامها، من قبل كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بشأن اختصاص منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) بالنظر في الشكوى القطرية، صفعة جديدة وجهتها قطر العز والخير لحائكي المؤامرات ومدبري الدسائس ليلا.
الشعب القطري يتقدم بتهانيه الحارة لقيادته الحكيمة وللدولة، ومؤسساتها، والتي رحب باسمها مكتب الاتصال الحكومي بالحكم الذي قضى باختصاص منظمة (الإيكاو) بالنظر في شكوى قطر، وذلك على خلفية قيام دول الحصار منذ شهر يونيو 2017 بإغلاق أجوائها أمام الطائرات القطرية وعدم السماح لها بالطيران من وإلى المطارات المتواجدة في أراضي تلك الدول، في انتهاك صارخ للقانون الدولي والاتفاقيات الدولية ذات الصلة، ومن المقرر أن يستأنف مجلس منظمة الطيران المدني الدولي إجراءات فض النزاع في الشكوى.
هذا النصر القانوني الجديد، يمثل جزءا من سلسلة الأحكام التي تكشف إصرار دول الحصار على تجاهل القانون الدولي، وفي كل مرة، يتم دحض حججها والتأكيد على صحة موقف دولة قطر، إنه نصر للعدالة والشفافية والاحتكام لسيادة القانون، عبره سنضع دول الحصار أمام ميزان العدالة والمساءلة الدولية لانتهاكها أحكام الاتفاقيات الدولية المتصلة بالطيران المدني الدولي، وكافة القوانين ذات الصلة بالحصار الجائر.. فطريقنا دائما هو القانون والبحث عن العدالة وفق مقتضيات القوانين، غير آبهين بعنتريات دول الحصار، وجهلها المدقع بحقوق الإنسان وبالأعراف والقوانين والتشريعات الدولية.
إن الحكم الصادر من محكمة العدل الدولية، والذي قضى برفض الاستئنافين المرفوعين أمامها، من قبل كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بشأن اختصاص منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) بالنظر في الشكوى القطرية، صفعة جديدة وجهتها قطر العز والخير لحائكي المؤامرات ومدبري الدسائس ليلا.
الشعب القطري يتقدم بتهانيه الحارة لقيادته الحكيمة وللدولة، ومؤسساتها، والتي رحب باسمها مكتب الاتصال الحكومي بالحكم الذي قضى باختصاص منظمة (الإيكاو) بالنظر في شكوى قطر، وذلك على خلفية قيام دول الحصار منذ شهر يونيو 2017 بإغلاق أجوائها أمام الطائرات القطرية وعدم السماح لها بالطيران من وإلى المطارات المتواجدة في أراضي تلك الدول، في انتهاك صارخ للقانون الدولي والاتفاقيات الدولية ذات الصلة، ومن المقرر أن يستأنف مجلس منظمة الطيران المدني الدولي إجراءات فض النزاع في الشكوى.
هذا النصر القانوني الجديد، يمثل جزءا من سلسلة الأحكام التي تكشف إصرار دول الحصار على تجاهل القانون الدولي، وفي كل مرة، يتم دحض حججها والتأكيد على صحة موقف دولة قطر، إنه نصر للعدالة والشفافية والاحتكام لسيادة القانون، عبره سنضع دول الحصار أمام ميزان العدالة والمساءلة الدولية لانتهاكها أحكام الاتفاقيات الدولية المتصلة بالطيران المدني الدولي، وكافة القوانين ذات الصلة بالحصار الجائر.. فطريقنا دائما هو القانون والبحث عن العدالة وفق مقتضيات القوانين، غير آبهين بعنتريات دول الحصار، وجهلها المدقع بحقوق الإنسان وبالأعراف والقوانين والتشريعات الدولية.