الكابتن وفارس الإعلام الجديد النجم محمد السويدي صاحب القلب الكبير والغيور على بلده وناسه، رائد من رواد السوشال ميديا، والإعلام الجديد، صاحب لمسة وبصمة، وتأثير على متابعيه وجمهوره الذين يتابعونه لحظة بلحظة، ويتابعون ما يطرحه من أفكار ورؤى ومقترحات وتجد عندهم القبول والاستحسان، استطاع أن يصل إلى قلوب الناس والمتابعين والجمهور بصدقه وغيرته وحرصه وحبه للتناصح، وطرحه العقلاني المتزن الصريح والمباشر، سناب شات النجم الإعلامي محمد السويدي، أكثر تأثيراً من القلم في يد الكتّاب، وأكثر نضجاً من الريشة في أيدي الفنان، يتميز السويدي بحسه الإعلامي، وقربه من الأحداث، وتعليقاته النارية للمستجدات، التي يتم تداولها بين المتابعين وجمهوره لأنها تعبر عنهم، ونابعة من القلب، تعليقات السويدي تنافس الأخبار والحكايات، كلها تشويق، وكلام صريح وبحب، ليس فيها تصنع أو مجاملة، السويدي نموذجاً فريداً للإعلامي الجديد المتفرد والمتميز الذي يجب أن يكون عليه الإعلامي المحترف، يرصد القضية أو القرار أو الحدث، ويتناوله بذكاء ويطرحه بطريقته الاحترافية بحب وبساطة للجمهور، ودائماً يقول شيئاً جديداً، قضايا كثيرة ناقشها، وموضوعات كثيرة شارك فيها معرضاً نفسه للكثير من التحديات والمنغصات، ولكن كل ما قدمه حتى الآن يملأ الفكر والوجدان، ويهز المشاعر وهو يسجل الأحداث والمستجدات ويعلق عليها بطريقته الاحترافية الجاذبة، ويجد من متابعيه الحب والتقدير، نجم الإعلام الجديد محمد السويدي، يسعد المتابعين وجمهوره بطلته، وجديته، من أجل واقع أفضل وأحسن، في حياة السويدي قفزات وخبطات و«قفشات» وتحديات ومنغصات وانتصارات وقناعات وهكذا يكون صاحب الرسالة الإعلامية المؤثرة، لا يكل ولا يمل، السويدي كان في مراحل من مراحل حياته نجماً اسطورياً عندما كان يلعب في المستطيل الأخضر مع نادي الريان، ونجماً وهو في الإعلام الجديد، والفضاء الفسيح، إن إنسانية النجم محمد السويدي - الذي يمر بظرف صحي اليوم – نسأل الله له الأجر والسلامة والصحة والعافية – يصعب عليّ تحديد مداها، أحمل له من الأحاسيس الطيبة والمشاعر الصادقة الكثير، لأنه غيور على بلده وناسه، وصادق مع نفسه وجمهوره ومتابعيه، نسأل الله العظيم، رب العرش العظيم أن يشفيه، رب الناس اذهب الباس، اشفه أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما، رب اشفه وشافه، واعف عنه وعافه، ورحم الله قارئاً قال.. آمين.
وعلى الخير والمحبة نلتقي.