أطلق معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، صباح أمس، علامة الجودة القطرية، وذلك تعزيزا للقدرة التنافسية للسلع الوطنية في الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية، ودعما لخطط التنمية.
وخلال الحفل، الذي أقيم بهذه المناسبة، قام معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بتكريم الشركة القطرية لإنتاج حديد التسليح كأول منشأة استوفت معايير الحصول على علامة الجودة القطرية، ضمن عدة منشآت تقدمت لذلك.
وكان الحفل قد بدأ بعرض عن علامة الجودة القطرية ومزاياها للمستهلك وللمنشآت، وآلية مطابقة السلعة للمواصفات القياسية المعتمدة، بالإضافة إلى زيادة الفرص التنافسية بين الشركات.
علامة الجودة القطرية هي شارة يتم منحها من قبل الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، ويتم استخدامها في الإعلان عن السلعة المرخص لها في وسائل الإعلام خلال مدة سريان الترخيص، ويتم وضعها على السلع بالطرق المعتمدة لدى الهيئة، ومما لاشك فيه أن هذه العلامة سيكون لها شأنها على صعيد تحسين جودة المنتج المحلي وتمكينه من المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية، وهي أيضا سوف تساعد على زيادة المنافسة لصالح المستهلك، بحيث تكون لديه القدرة على اختيار المنتج الممهور بهذه العلامة، الأمر الذي سينعكس إيجابا على مجمل منتجاتنا الوطنية التي ستشهد تطورا كبيرا لتلبية معايير هذه العلامة.
ومما لاشك فيه، أن قيام معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بإطلاق علامة الجودة القطرية له أكثر من مغزى ومعنى، فهو- أولا- يؤكد على حرص حكومتنا الرشيدة على تمكين المستهلك من الحصول على أفضل المنتجات المحلية التي ستنافس بالتأكيد أرقى مثيلاتها العالمية، وهو- ثانيا- سيدفع المنتج المحلي إلى التطوير ليكون قادرا على المنافسة بقوة، وفي ذلك دعم كبير سوف يصب في صالح المُنتج والمستهلك معا، وهو- ثالثا- دليل ثقة بما وصلت إليه المنتجات القطرية، ودليل على قدراتها التنافسية التي ستتعزز أكثر فأكثر من الآن فصاعدا.بقلم: رأي الوطن
وخلال الحفل، الذي أقيم بهذه المناسبة، قام معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بتكريم الشركة القطرية لإنتاج حديد التسليح كأول منشأة استوفت معايير الحصول على علامة الجودة القطرية، ضمن عدة منشآت تقدمت لذلك.
وكان الحفل قد بدأ بعرض عن علامة الجودة القطرية ومزاياها للمستهلك وللمنشآت، وآلية مطابقة السلعة للمواصفات القياسية المعتمدة، بالإضافة إلى زيادة الفرص التنافسية بين الشركات.
علامة الجودة القطرية هي شارة يتم منحها من قبل الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، ويتم استخدامها في الإعلان عن السلعة المرخص لها في وسائل الإعلام خلال مدة سريان الترخيص، ويتم وضعها على السلع بالطرق المعتمدة لدى الهيئة، ومما لاشك فيه أن هذه العلامة سيكون لها شأنها على صعيد تحسين جودة المنتج المحلي وتمكينه من المنافسة في الأسواق المحلية والعالمية، وهي أيضا سوف تساعد على زيادة المنافسة لصالح المستهلك، بحيث تكون لديه القدرة على اختيار المنتج الممهور بهذه العلامة، الأمر الذي سينعكس إيجابا على مجمل منتجاتنا الوطنية التي ستشهد تطورا كبيرا لتلبية معايير هذه العلامة.
ومما لاشك فيه، أن قيام معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بإطلاق علامة الجودة القطرية له أكثر من مغزى ومعنى، فهو- أولا- يؤكد على حرص حكومتنا الرشيدة على تمكين المستهلك من الحصول على أفضل المنتجات المحلية التي ستنافس بالتأكيد أرقى مثيلاتها العالمية، وهو- ثانيا- سيدفع المنتج المحلي إلى التطوير ليكون قادرا على المنافسة بقوة، وفي ذلك دعم كبير سوف يصب في صالح المُنتج والمستهلك معا، وهو- ثالثا- دليل ثقة بما وصلت إليه المنتجات القطرية، ودليل على قدراتها التنافسية التي ستتعزز أكثر فأكثر من الآن فصاعدا.بقلم: رأي الوطن