+ A
A -
تستعد قطر لتبوؤ المكانة التي تستحقها على الخريطة السياحية العالمية بعد أن أصبحت واحدة من أهم الوجهات السياحية الصاعدة في المنطقة، كما أوضح سعادة السيد أكبر الباكر، الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة والرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، والذي يتطلع بثقة للتغلب على كل التحديات، وتحويلها إلى فرص للتقدم وتحقيق الإنجازات.
كما أكد، بمناسبة الاحتفال بيوم السياحة العالمي «2020» الذي يصادف اليوم ويُقام هذا العام تحت شعار: «السياحة والتنمية الريفية»، أن قطر تتمتع بالغنى الثقافي والطبيعي الذي يضفي طابعًا خاصًا على تجربة الزوار، مشيرا في هذا الصدد إلى العمل على تطوير وتنمية مناطق مثل قرية «زكريت» وجزيرة «بن غنام» وجزر «قطيفان» وخور العديد ودخان، وذلك من خلال تعزيز سياحة الترفيه والمغامرة، خصوصًا أن الوصول إلى هذه المناطق بات أكثر سهولة بفضل شبكة النقل المتطورة التي باتت تربطها بمدينة الدوحة.
صعود قطر في القطاع السياحي لن يؤدي إلى وضعها على الخريطة العالمية للسياحة فحسب، وإنما أيضا سوف يشكل فرصا هائلة للقطاع الخاص، كما سيشكل دافعا لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لقطاع واعد، يحمل كل الفرص للنمو بقوة، سواء بسبب ما تمتلكه قطر من بنى سياحية هائلة أو بسبب موقعها الفريد ومناخها الدافئ، وشمسها الساطعة على مدار العام.
كما أن استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم «2022» وتوافد ملايين الزوار إليها من أجل حضور أبرز الفعاليات الرياضية على مستوى العالم سوف يعزز من فرص نموها السياحي، ويحولها إلى واحدة من أبرز الوجهات السياحية العالمية على هذا الصعيد، وكما قال الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة، فقد أثبت القطاع السياحي في قطر أنه قطاع مرن ومبتكر، وأنه قادر على التكيف مع الاحتياجات المتغيرة على أرض الواقع فيما يستفيد من المواقع التراثية والطبيعية.بقلم: رأي الوطن
كما أكد، بمناسبة الاحتفال بيوم السياحة العالمي «2020» الذي يصادف اليوم ويُقام هذا العام تحت شعار: «السياحة والتنمية الريفية»، أن قطر تتمتع بالغنى الثقافي والطبيعي الذي يضفي طابعًا خاصًا على تجربة الزوار، مشيرا في هذا الصدد إلى العمل على تطوير وتنمية مناطق مثل قرية «زكريت» وجزيرة «بن غنام» وجزر «قطيفان» وخور العديد ودخان، وذلك من خلال تعزيز سياحة الترفيه والمغامرة، خصوصًا أن الوصول إلى هذه المناطق بات أكثر سهولة بفضل شبكة النقل المتطورة التي باتت تربطها بمدينة الدوحة.
صعود قطر في القطاع السياحي لن يؤدي إلى وضعها على الخريطة العالمية للسياحة فحسب، وإنما أيضا سوف يشكل فرصا هائلة للقطاع الخاص، كما سيشكل دافعا لجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لقطاع واعد، يحمل كل الفرص للنمو بقوة، سواء بسبب ما تمتلكه قطر من بنى سياحية هائلة أو بسبب موقعها الفريد ومناخها الدافئ، وشمسها الساطعة على مدار العام.
كما أن استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم «2022» وتوافد ملايين الزوار إليها من أجل حضور أبرز الفعاليات الرياضية على مستوى العالم سوف يعزز من فرص نموها السياحي، ويحولها إلى واحدة من أبرز الوجهات السياحية العالمية على هذا الصعيد، وكما قال الأمين العام للمجلس الوطني للسياحة، فقد أثبت القطاع السياحي في قطر أنه قطاع مرن ومبتكر، وأنه قادر على التكيف مع الاحتياجات المتغيرة على أرض الواقع فيما يستفيد من المواقع التراثية والطبيعية.بقلم: رأي الوطن