الآن وبعد أكثر من 400 يوم من حرب عنيفة على قطاع غزة ارتكب فيها جيش الاحتلال الاسرائيلي -حسب وزارة الصحة الفلسطينية- 9,867 مجزرة، منها 7100 مجزرة «ضد العائلات الفلسطينية. واباد 1,410 عائلات ومسحها من السجل المدني، بقتل الأب والأم وجميع أفراد الأسرة، وعدد أفراد هذه العائلات 5,444 شهيدا، و3,463 عائلة فلسطينية أبادها الاحتلال ولم يتبقَّ منها سوى فردا واحدا، وعدد أفراد هذه العائلات 7,934 شهيدا.

55,363 شهيدا ومفقودا.

11,000 مفقود لم يصلوا إلى المستشفيات.

44,363 شهيدا ممن وصلوا إلى المستشفيات

17,581 شهيدا من الأطفال.

223 طفلا رضيعا ولدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.

837 طفلا استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.

44 استشهدوا نتيجة سوء التغذية ونقص الغذاء والمجاعة.

12,048 شهيدة من النساء قتلهن الاحتلال»الإسرائيلي«.

1055 شهيدا من الطواقم الطبية،

87 شهيدا من الدفاع المدني.

190 شهيدا من الصحفيين.

2,136,026 حالة إصابة بأمراض معدية نتيجة النزوح.

71,338 حالة عدوى التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح.

60,000 سيدة حامل تقريبا معرضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.

2 مليون نازح في قطاع غزة.

110,000 خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.

211 مقرا حكوميا دمرها الاحتلال«الإسرائيلي».

132 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.

348 مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.

12,780 طالب وطالبة قتلهم الاحتلال«الإسرائيلي»خلال الحرب.

785,000 طالب وطالبة حرمهم الاحتلال«الإسرائيلي» من التعليم.

755 معلما وموظفا تربويا في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.

144 عالما وأكاديميا وأستاذا جامعيا وباحثا أعدمهم الاحتلال.

819 مسجدا دمرها الاحتلال بشكل كلي.

فقد كان 7 اكتوبر بداية النهاية لو توافقت تقديرات حماس التي توقعتها من امة عربية واسلامية تنادي فوق الطاولة بتحرير الأقصى..لقد راهنت حماس على محور المقاومة ان يجتاح الحدود..أو تصحو امة الاسلام وتهب بالمليار لترتوي من طبريا.. وراهنت على اوروبا ان تهب لحماية المدنيين. ولم تصدق رهاناتها فكانت المجازر وخسرنا هنية ونصر الله والسنوار والجارودي وآلاف الشهداء..

علينا ان نلملم ما تبقى من أشلائنا ونحافظ على ما تبقى من بشر لأن بقاء الناس في غزة يبقي الأمل..!