يطلق جهاز التخطيط والإحصاء غدا الأعمال الميدانية من المرحلة النهائية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت «تعداد قطر 2020»، والتي تستمر حتى منتصف شهر يناير 2021، بمشاركة أكثر من ألفي باحث ميداني.
وأوضح الجهاز في بيان صحفي أن الأعمال الميدانية تتمثل في نزول الباحثين الميدانيين لجمع واستيفاء البيانات الخاصة بالأسر والأفراد، حيث سيتيح الباحث لرب الأسرة 3 خيارات لاستيفاء بياناته وبيانات أسرته، وذلك إما عن طريق المقابلة المباشرة مع الباحث، أو من خلال الاستمارة الورقية المغلفة التي سيتم توزيعها خلال النزول الميداني، بما يتيح للمواطنين والمقيمين تعبئتها في الوقت المناسب لهم وتسليمها للباحثين الميدانيين في يوم آخر خلال فترة التعداد، أو عن طريق الاستيفاء الذاتي للاستمارة الإلكترونية على موقع الجهاز، مشيرا إلى أن عملية النزول الميداني تأتي بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة وذلك لضمان تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية المعمول بها في الدولة لمكافحة انتشار «كوفيد 19».
تنبع أهمية التعداد بكونه العملية الإحصائية الوحيدة التي تجرى بالحصر الشامل، وهو عبارة عن صورة فوتوغرافية متكاملة عن المجتمع خلال لحظة زمنية كما تمثل بيانات التعداد قاعدة رئيسية لإحصاءات السكان، والمساكن، والمنشآت تهم المخططين والباحثين ومتخذي القرار.
وبصورة عامة تبرز أهمية بيانات التعداد في مجال الخطط التنموية كأساس لكافة المستويات التخطيطية المتعلقة بالسكان والمساكن والمنشآت، وتقييم مدى توفر الخدمات الأساسية للأسرة وتحديد المناطق التي في حاجة إلى هذه الخدمات ووضع الأولويات في الخطط للعناية بها.
ويعتبر هذا الإحصاء المصدر الرئيسي للمعلومات المتعلقة بحجم القوى العاملة والخصائص الأخرى لها، والجوانب المتعلقة بالتعليم والتدريب ومستوياتها الحالية والمتوقعة للسكان، والسياسات الوطنية اللازمة في هذا المجال، كما يوفر إطاراً متكاملاً لأسر المجتمع، حيث يتيح اختيار العينات لإجراء البحوث الميدانية المتخصصة، الأمر الذي يحتم على الجميع التعاون التام للوصول إلى النتائج المرجوة، حيث اتخذ جهاز الإحصاء كافة الإجراءات الاحترازية بالتعاون مع وزارة الصحة لضمان تنفيذه وفق أعلى التدابير الاحترازية المعمول بها.
وأوضح الجهاز في بيان صحفي أن الأعمال الميدانية تتمثل في نزول الباحثين الميدانيين لجمع واستيفاء البيانات الخاصة بالأسر والأفراد، حيث سيتيح الباحث لرب الأسرة 3 خيارات لاستيفاء بياناته وبيانات أسرته، وذلك إما عن طريق المقابلة المباشرة مع الباحث، أو من خلال الاستمارة الورقية المغلفة التي سيتم توزيعها خلال النزول الميداني، بما يتيح للمواطنين والمقيمين تعبئتها في الوقت المناسب لهم وتسليمها للباحثين الميدانيين في يوم آخر خلال فترة التعداد، أو عن طريق الاستيفاء الذاتي للاستمارة الإلكترونية على موقع الجهاز، مشيرا إلى أن عملية النزول الميداني تأتي بالتنسيق مع وزارة الصحة العامة وذلك لضمان تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية المعمول بها في الدولة لمكافحة انتشار «كوفيد 19».
تنبع أهمية التعداد بكونه العملية الإحصائية الوحيدة التي تجرى بالحصر الشامل، وهو عبارة عن صورة فوتوغرافية متكاملة عن المجتمع خلال لحظة زمنية كما تمثل بيانات التعداد قاعدة رئيسية لإحصاءات السكان، والمساكن، والمنشآت تهم المخططين والباحثين ومتخذي القرار.
وبصورة عامة تبرز أهمية بيانات التعداد في مجال الخطط التنموية كأساس لكافة المستويات التخطيطية المتعلقة بالسكان والمساكن والمنشآت، وتقييم مدى توفر الخدمات الأساسية للأسرة وتحديد المناطق التي في حاجة إلى هذه الخدمات ووضع الأولويات في الخطط للعناية بها.
ويعتبر هذا الإحصاء المصدر الرئيسي للمعلومات المتعلقة بحجم القوى العاملة والخصائص الأخرى لها، والجوانب المتعلقة بالتعليم والتدريب ومستوياتها الحالية والمتوقعة للسكان، والسياسات الوطنية اللازمة في هذا المجال، كما يوفر إطاراً متكاملاً لأسر المجتمع، حيث يتيح اختيار العينات لإجراء البحوث الميدانية المتخصصة، الأمر الذي يحتم على الجميع التعاون التام للوصول إلى النتائج المرجوة، حيث اتخذ جهاز الإحصاء كافة الإجراءات الاحترازية بالتعاون مع وزارة الصحة لضمان تنفيذه وفق أعلى التدابير الاحترازية المعمول بها.