+ A
A -
فاز مطار حمد الدولي بجائزة «أفضل مطار في الشرق الأوسط» للعام الرابع على التوالي، وذلك من قبل جوائز استطلاع الرأي لقراء مجلة «جلوبال ترافلر»، وهذه الجائزة من أكثر الجوائز المرموقة التي تحظى باحترام شديد في صناعة سفر رجال الأعمال، حيث تم تكريم مطار حمد الدولي على جهوده في تقديم أعلى مستويات الخدمة المتميزة والمستدامة في تجربة السفر، كما تحظى مجلة «جلوبال ترافلر»، التي تتخذ من الولايات المتحدة الأميركية مقراً لها، بشهرة كبيرة فيما يتعلق بتقييم منتجات وتجارب السفر العالمية المتميزة.
وتعد استطلاعات رأي قراء المجلة مصدراً موثوقاً للمعلومات، كما تغطي جوانب أخرى من صناعة السفر، مثل استطلاعات الرأي المتعلقة بالسفر على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال وأفضل مطار في العالم.
ولا يعد التصنيف الجديد إلا استمراراً لما مضى في السنوات السابقة، ومُنحت هذه الجوائز للمطار؛ تقديراً لجهوده في الاستعانة بأحدث التقنيات، ومواكبة التطورات التي تشهدها صناعة المطارات، والارتقاء بخدمة العملاء ذات النجوم الخمسة التي يوفّرها للمسافرين من خلال مرافقه المتطورة، حيث نما عدد مسافريه بشكل واضح عام 2019 إلى أكثر من 38 مليون مسافر، وهو أكبر عدد منذ بدء تشغيله.
وفي ظل أزمة فيروس كورونا الذي يتفشى في أنحاء العالم، وما ترتب عليه من إغلاق المطارات الدولية والمنافذ البرية وموانئ السفر قبل فتحها جزئياً، تعود قطر لتتصدر مجدداً دول الشرق الأوسط والعالم في قطاع ليس من السهل التنافس فيه.
ورغم القيود الجوية المفروضة، والاستئناف الجزئي للرحلات، وبقاء نسبة كبيرة من المسافرين بعيدين عن المطارات والموانئ الجوية، يواصل مطار حمد الدولي حصد مختلف الجوائز القارية والعالمية، بفضل الجهود الكبيرة للقائمين عليه، وهي جهود تستحق كل ثناء وتقدير.
إن تزامن حصوله على الجائزة الأخيرة المرموقة مع احتفالاتنا باليوم الوطني، دليل آخر على استمرار مسيرة النجاح في كل المجالات، حيث باتت قطر في صدارة المؤشرات العالمية، الأمر الذي يبعث على الثقة والاطمئنان بأن قطر ماضية في الطريق الصحيح.بقلم: رأي الوطن
وتعد استطلاعات رأي قراء المجلة مصدراً موثوقاً للمعلومات، كما تغطي جوانب أخرى من صناعة السفر، مثل استطلاعات الرأي المتعلقة بالسفر على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال وأفضل مطار في العالم.
ولا يعد التصنيف الجديد إلا استمراراً لما مضى في السنوات السابقة، ومُنحت هذه الجوائز للمطار؛ تقديراً لجهوده في الاستعانة بأحدث التقنيات، ومواكبة التطورات التي تشهدها صناعة المطارات، والارتقاء بخدمة العملاء ذات النجوم الخمسة التي يوفّرها للمسافرين من خلال مرافقه المتطورة، حيث نما عدد مسافريه بشكل واضح عام 2019 إلى أكثر من 38 مليون مسافر، وهو أكبر عدد منذ بدء تشغيله.
وفي ظل أزمة فيروس كورونا الذي يتفشى في أنحاء العالم، وما ترتب عليه من إغلاق المطارات الدولية والمنافذ البرية وموانئ السفر قبل فتحها جزئياً، تعود قطر لتتصدر مجدداً دول الشرق الأوسط والعالم في قطاع ليس من السهل التنافس فيه.
ورغم القيود الجوية المفروضة، والاستئناف الجزئي للرحلات، وبقاء نسبة كبيرة من المسافرين بعيدين عن المطارات والموانئ الجوية، يواصل مطار حمد الدولي حصد مختلف الجوائز القارية والعالمية، بفضل الجهود الكبيرة للقائمين عليه، وهي جهود تستحق كل ثناء وتقدير.
إن تزامن حصوله على الجائزة الأخيرة المرموقة مع احتفالاتنا باليوم الوطني، دليل آخر على استمرار مسيرة النجاح في كل المجالات، حيث باتت قطر في صدارة المؤشرات العالمية، الأمر الذي يبعث على الثقة والاطمئنان بأن قطر ماضية في الطريق الصحيح.بقلم: رأي الوطن