عام جديد تستشرفه دولة قطر، وهي تنطلق بقوة في تحديث وتطوير البنى التحتية، وتواصل فيه تبوأها للريادة العالمية والإقليمية في المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
ودَّعنا عاما زاخرا بالإنجازات الضخمة في دولة قطر، شهدنا فيه تدشين ملعبي المدينة التعليمية واستاد أحمد بن علي بالريان، على طريق الاستعداد لاستضافة أول كأس عالم في الشرق الأوسط، لتواصل قطر رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م.. وذلك على الرغم من جائجة كورونا التي ضربت العالم أجمع، إلا أن العمل استمر في المشروعات التنموية ومشاريع المونديال لتنتهي في المدة المحدة لها.
عام 2020 كان مليئا بالإنجازات الضخمة التي لا تعد ولا تحصى، خصوصا في توسعة الإنتاج المحلي وتطوير الاقتصاد المعرفي في الدولة.
وفي هذه المناسبة السعيدة، بحلول العام الميلادي الجديد، تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، برقيات التهاني مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول الصديقة، أعرب فيها سموه عن تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولشعوبهم المزيد من التطور والنماء.
في عامنا الجديد هذا، سنواصل بإذن الله، وبحكمة قيادتنا، إنجازاتنا المحلية، وريادتنا الإقليمية والعالمية في كافة المناحي، لنكمل مسيرة النهضة القطرية الشاملة، ونواصل البناء في أرض العطاء والخير.
كل عام وقطر العز والفخر، بألف خير.بقلم: رأي الوطن
ودَّعنا عاما زاخرا بالإنجازات الضخمة في دولة قطر، شهدنا فيه تدشين ملعبي المدينة التعليمية واستاد أحمد بن علي بالريان، على طريق الاستعداد لاستضافة أول كأس عالم في الشرق الأوسط، لتواصل قطر رحلة الإبهار والإدهاش للعالم بالمنشآت التي ستستضيف كأس العالم 2022م.. وذلك على الرغم من جائجة كورونا التي ضربت العالم أجمع، إلا أن العمل استمر في المشروعات التنموية ومشاريع المونديال لتنتهي في المدة المحدة لها.
عام 2020 كان مليئا بالإنجازات الضخمة التي لا تعد ولا تحصى، خصوصا في توسعة الإنتاج المحلي وتطوير الاقتصاد المعرفي في الدولة.
وفي هذه المناسبة السعيدة، بحلول العام الميلادي الجديد، تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، برقيات التهاني مع أصحاب الجلالة والفخامة والسمو قادة الدول الصديقة، أعرب فيها سموه عن تمنياته لهم بموفور الصحة والسعادة، ولشعوبهم المزيد من التطور والنماء.
في عامنا الجديد هذا، سنواصل بإذن الله، وبحكمة قيادتنا، إنجازاتنا المحلية، وريادتنا الإقليمية والعالمية في كافة المناحي، لنكمل مسيرة النهضة القطرية الشاملة، ونواصل البناء في أرض العطاء والخير.
كل عام وقطر العز والفخر، بألف خير.بقلم: رأي الوطن