بسبب الحرب بين الحكومة الصومالية وحركة الشباب ، اضافة الى الفيضانات الكبيرة بالمنطقة.. وجد سكان إقليم شبيلي السفلي أنفسهم أمام نزوح إجباري من منازلهم، تاركين خلفهم كل ممتلكاتهم.