أكد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أن ممارسة الرياضة تبقى سلوكا صحيا واجتماعيا لاغنى عنه، وقال عبر حساب سموه الرسمي على «تويتر» إن اليوم الرياضي للدولة يأتي في عام استثنائي، متمنيا للجميع يوما ممتعا.
واعتبر معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أن الرياضة صحة وعطاء وبناء، وقال عبر حسابه الرسمي على «تويتر» إن اليوم الرياضي ليس مناسبة سنوية لممارسة الرياضة بل تذكيرا بضرورة أن تكون سلوكا يوميا لكل فرد في مجتمعنا، حتى في مثل هذا الظرف الاستثنائي الذي تفرضه جائحة كورونا.
اليوم الرياضي للدولة يمثل موعدا سنويا، لتعزيز الرياضة المجتمعية في قطر، وهو مبادرة رائدة وفريدة على مستوى العالم، تأسس من حكمة القيادة الرشيدة في نظرتها لمنزلة الرياضة في المجتمعات وإيمانها بأهمية الاستثمار في الإنسان، كم أوضح سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة، موضحا أن هذا اليوم يساهم في تنويع النشاط الرياضي وعدم اقتصاره على الرياضات التنافسية، وتحقيقه للتوازن المطلوب مع شتى أنواع الرياضات التي يمارسها المجتمع بأريحية، وبسعي نحو التآخي والتقارب، ليكون المجتمع القطري بجميع فئاته من القطريين والمقيمين، نموذجا للرقي الأخلاقي والفكري؛ لأنه يؤكد نوعية الاستثمار في الإنسان، لأن العنصر البشري مهم في المجال الرياضي من أجل تمكين أجيال واعية تتحمل مسؤولياتها في المستقبل، ويستطيع أبناء المجتمع القيام بدورهم كلما كانوا أصحاء وأقوياء أكثر وهذا ما تساهم في تحقيقه ممارسة الرياضة.
ويعكس اليوم الرياضي مدى الاهتمام الذي توليه دولة قطر للرياضة والصحة البدنية، بالإضافة إلى أن الرياضة هي أسلوب حياة يجب عدم التخلي عنه لتجنب الأمراض والأوبئة، وقد برزت أهميتها مع انتشار جائحة «كوفيد-19»، وهي الجائحة التي أكدت بما لايدع مجالا للشك أن المجتمعات السليمة والصحية والمعافة في مقدورها مقاومة الأوبئة ةالانتصار عليها، ما يمثل بعد نظر هائلا عندما اهتمت قطر بالرياضة وخصصت لها يوما لتذكير الجميع بأهميتها وضرورتها كل يوم.
واعتبر معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أن الرياضة صحة وعطاء وبناء، وقال عبر حسابه الرسمي على «تويتر» إن اليوم الرياضي ليس مناسبة سنوية لممارسة الرياضة بل تذكيرا بضرورة أن تكون سلوكا يوميا لكل فرد في مجتمعنا، حتى في مثل هذا الظرف الاستثنائي الذي تفرضه جائحة كورونا.
اليوم الرياضي للدولة يمثل موعدا سنويا، لتعزيز الرياضة المجتمعية في قطر، وهو مبادرة رائدة وفريدة على مستوى العالم، تأسس من حكمة القيادة الرشيدة في نظرتها لمنزلة الرياضة في المجتمعات وإيمانها بأهمية الاستثمار في الإنسان، كم أوضح سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة، موضحا أن هذا اليوم يساهم في تنويع النشاط الرياضي وعدم اقتصاره على الرياضات التنافسية، وتحقيقه للتوازن المطلوب مع شتى أنواع الرياضات التي يمارسها المجتمع بأريحية، وبسعي نحو التآخي والتقارب، ليكون المجتمع القطري بجميع فئاته من القطريين والمقيمين، نموذجا للرقي الأخلاقي والفكري؛ لأنه يؤكد نوعية الاستثمار في الإنسان، لأن العنصر البشري مهم في المجال الرياضي من أجل تمكين أجيال واعية تتحمل مسؤولياتها في المستقبل، ويستطيع أبناء المجتمع القيام بدورهم كلما كانوا أصحاء وأقوياء أكثر وهذا ما تساهم في تحقيقه ممارسة الرياضة.
ويعكس اليوم الرياضي مدى الاهتمام الذي توليه دولة قطر للرياضة والصحة البدنية، بالإضافة إلى أن الرياضة هي أسلوب حياة يجب عدم التخلي عنه لتجنب الأمراض والأوبئة، وقد برزت أهميتها مع انتشار جائحة «كوفيد-19»، وهي الجائحة التي أكدت بما لايدع مجالا للشك أن المجتمعات السليمة والصحية والمعافة في مقدورها مقاومة الأوبئة ةالانتصار عليها، ما يمثل بعد نظر هائلا عندما اهتمت قطر بالرياضة وخصصت لها يوما لتذكير الجميع بأهميتها وضرورتها كل يوم.