+ A
A -
يعقوب العبيدليفي إطار سعي قسم البرامج والأنشطة بوزارة التعليم والتعليم العالي، لتحقيق الفائدة والمتعة، ومتعة الفائدة، حرصاً على تقديم الإضاءات والإضافات الجديدة والنوعية للقائمين والقائمات، والمشرفين والمشرفات، والاستشاريين والاستشاريات، الأفاضل والفضليات، على البرامج والأنشطة المدرسية، من خلال تقديم المعرفة، وإقامة الورش النوعية لهم بالحركة والتطبيق، أقيمت صباح أمس ورشة ثرية مثرية، للأستاذة الخبيرة المعتمدة في لغة الإشارة موزة المنصوري، استشاري توجيه تربوي في البرامج والأنشطة بإدارة شؤون المدارس، بحضور كوكبة من المهتمين والقيادات التعليمية.
قدمت لنا المنصوري بذرة من بذور الخير، روتها ونمّتها وطوّرتها، قدمت لنا تجربة حية مطوية بعلم ودراية، علّمت براعم صغيرة، اليوم هم رجال يصولون ويجولون في تنوع اهتماماتهم وتنمية مهاراتهم.. الفاضلة موزة المنصوري لها إنجازات ولفتات وبصمات، في مجال لغة الإشارة، وجمال العبارة.
إن تبادل الخبرات والعلوم والفنون أمانة، وكلنا ندرك هذه المسؤولية، إننا مستأمنون على الصغار والشباب، وفلسفة التعليم تجاه الطلبة كافة تتحقق من خلال المساهمة في صناعة الطالب الصالح والمنتج والمبدع.
كانت الورشة تنبض بالحياة والجديد، والمحاضرة كبيرة في قدرها وتقديمها وعرضها، راسخة القدم في تخصصها، تخرج من معنى إلى معنى، وتطرح الفكرة تلو الفكرة، باقتدار وانبهار، والحضور يشاركون كالشطار، وهي تعزز الإجابات كحال المعلمات، كلامها حلو يثير العجب، بلّغت الأمانة، وأوصلت الرسالة، وكانت النموذج الأكمل، وأسلوبها الأجمل، في العرض والتقديم والأداء، وأعود إلى موضوعي فأقول: لولا إعجابي بورشة (لغة الإشارة وحقوق الأشخاص الصّم) وما تضمنته من علم ومضامين ومهارات ومتعة وفائدة، ما علقت ولا كتبت ولا دحرجت سطور اليوم الخفيفة اللطيفة للتعبير عن جمال هذه اللغة وجمال أهلها والقائمين عليها.. شكراً قسم البرامج والأنشطة بوزارة التعليم على هذا الجهد، والذي يدل على مساعيكم الخيرة، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
قدمت لنا المنصوري بذرة من بذور الخير، روتها ونمّتها وطوّرتها، قدمت لنا تجربة حية مطوية بعلم ودراية، علّمت براعم صغيرة، اليوم هم رجال يصولون ويجولون في تنوع اهتماماتهم وتنمية مهاراتهم.. الفاضلة موزة المنصوري لها إنجازات ولفتات وبصمات، في مجال لغة الإشارة، وجمال العبارة.
إن تبادل الخبرات والعلوم والفنون أمانة، وكلنا ندرك هذه المسؤولية، إننا مستأمنون على الصغار والشباب، وفلسفة التعليم تجاه الطلبة كافة تتحقق من خلال المساهمة في صناعة الطالب الصالح والمنتج والمبدع.
كانت الورشة تنبض بالحياة والجديد، والمحاضرة كبيرة في قدرها وتقديمها وعرضها، راسخة القدم في تخصصها، تخرج من معنى إلى معنى، وتطرح الفكرة تلو الفكرة، باقتدار وانبهار، والحضور يشاركون كالشطار، وهي تعزز الإجابات كحال المعلمات، كلامها حلو يثير العجب، بلّغت الأمانة، وأوصلت الرسالة، وكانت النموذج الأكمل، وأسلوبها الأجمل، في العرض والتقديم والأداء، وأعود إلى موضوعي فأقول: لولا إعجابي بورشة (لغة الإشارة وحقوق الأشخاص الصّم) وما تضمنته من علم ومضامين ومهارات ومتعة وفائدة، ما علقت ولا كتبت ولا دحرجت سطور اليوم الخفيفة اللطيفة للتعبير عن جمال هذه اللغة وجمال أهلها والقائمين عليها.. شكراً قسم البرامج والأنشطة بوزارة التعليم على هذا الجهد، والذي يدل على مساعيكم الخيرة، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
