+ A
A -
تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل جائزة يوم التميز العلمي في دورتها الرابعة عشرة، والذي أقيم بفندق شيراتون الدوحة، صباح أمس، وكرم سمو الأمير المفدى الفائزين بجائزة التميز العلمي لهذا العام والبالغ عددهم 71، ممثلين لحملة شهادتي الدكتوراه والماجستير، وخريجي الشهادة الجامعية، والطلاب المتميزين في المراحل الثانوية والإعدادية والابتدائية، إضافة إلى فئات المعلم المتميز والمدرسة المتميزة.
والتقى صاحب السمو، حفظه الله، الفائزين بالجائزة وأشاد بأداء الطلبة العلمي وجهودهم المتميزة، برغم ظروف جائحة «كوفيد ـ 19» التي أثرت على العالم أجمع، منوها بأهمية مواصلة مشوار التميز والتسلح بسلاح العلم، مؤكدا سموه أن الدولة تولي التعليم أهمية كبرى لدوره في الارتقاء بالدول والمجتمعات، متمنيا لهم التوفيق في حياتهم المستقبلية.
من جانبهم أعرب المتميزون عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير المفدى على إتاحة اللقاء بسموه وتكريمهم، مثمنين دعم سموه المتواصل للمتميزين ومعربين عن شكرهم للإمكانات الكبيرة التي توفرها الدولة في مجال التعليم، مؤكدين عزمهم على مواصلة جهودهم العلمية بما يحقق طموح الدولة والمجتمع.
إن حرص صاحب السمو على تشريف حفل التميز بالحضور والرعاية الكريمة وتكريم الفائزين، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تشهدها البلاد والعالم أجمع نتيجة جائحة «كوفيد - 19»، دليل على ما تمثله هذه الجائزة من أهمية لسموه ولإيمان سموه بأن التعليم هو المحرك الرئيسي والدعامة الأساسية للتنمية المستدامة، فيوم التميز هو يوم التقدير الذي يرى فيه كل مجد نتيجة اجتهاده ويجني كل متميز ثمرة عمله وجهده، وقد أصبحت الجائزة بفضل الرعاية الكريمة لصاحب السمو، محل فخر واعتزاز لكل طالب علم ومعرفة، ومما يثلج الصدور حصول العديد من المتميزين هذا العام على الجائزة للمرة الثانية، وكذلك حصول عدد من الأسر على عدة ميداليات مما يدل على نجاح الجائزة في تحقيق أهم أهدافها وهو نشر ثقافة التميز في المجتمع القطري.بقلم: رأي الوطن
والتقى صاحب السمو، حفظه الله، الفائزين بالجائزة وأشاد بأداء الطلبة العلمي وجهودهم المتميزة، برغم ظروف جائحة «كوفيد ـ 19» التي أثرت على العالم أجمع، منوها بأهمية مواصلة مشوار التميز والتسلح بسلاح العلم، مؤكدا سموه أن الدولة تولي التعليم أهمية كبرى لدوره في الارتقاء بالدول والمجتمعات، متمنيا لهم التوفيق في حياتهم المستقبلية.
من جانبهم أعرب المتميزون عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير المفدى على إتاحة اللقاء بسموه وتكريمهم، مثمنين دعم سموه المتواصل للمتميزين ومعربين عن شكرهم للإمكانات الكبيرة التي توفرها الدولة في مجال التعليم، مؤكدين عزمهم على مواصلة جهودهم العلمية بما يحقق طموح الدولة والمجتمع.
إن حرص صاحب السمو على تشريف حفل التميز بالحضور والرعاية الكريمة وتكريم الفائزين، خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي تشهدها البلاد والعالم أجمع نتيجة جائحة «كوفيد - 19»، دليل على ما تمثله هذه الجائزة من أهمية لسموه ولإيمان سموه بأن التعليم هو المحرك الرئيسي والدعامة الأساسية للتنمية المستدامة، فيوم التميز هو يوم التقدير الذي يرى فيه كل مجد نتيجة اجتهاده ويجني كل متميز ثمرة عمله وجهده، وقد أصبحت الجائزة بفضل الرعاية الكريمة لصاحب السمو، محل فخر واعتزاز لكل طالب علم ومعرفة، ومما يثلج الصدور حصول العديد من المتميزين هذا العام على الجائزة للمرة الثانية، وكذلك حصول عدد من الأسر على عدة ميداليات مما يدل على نجاح الجائزة في تحقيق أهم أهدافها وهو نشر ثقافة التميز في المجتمع القطري.بقلم: رأي الوطن