+ A
A -
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، رسالة شفوية من أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، تتصل بالعلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتعزيزها، وأبرز المستجدات الإقليمية والدولية، قام بنقلها الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، وزير الخارجية السعودي، خلال استقبال سمو الأمير المفدى له، في مكتبه بالديوان الأميري، صباح أمس.
في بداية المقابلة، نقل وزير الخارجية السعودي تحيات خادم الحرمين الشريفين، إلى أخيه سمو أمير البلاد المفدى، وتمنياته لسموه بدوام التوفيق والسداد، وللشعب القطري المزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه، حمل سمو الأمير المفدى، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، تحياته لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنياته له بموفور الصحة والعافية، وللشعب السعودي الشقيق دوام التطور والنماء.
كما اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حيث جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وتعزيز مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى آخر مستجدات المنطقة.
تأتي هذه الزيارة بعد قمة العلا في المملكة العربية السعودية الشقيقة تأكيدًا على قوة العلاقات الأخوية بين الشعبين والبلدين الشقيقين، وعلى الرغبة القوية والصادقة لدى قيادتي البلدين في تعزيز وحدة الصف الخليجي والعربي، وتطوير مسيرة التعاون، بما يعود على سائر المنطقة بالخير والأمن والسلام.
إن التنسيق والتعاون المشترك سيقود، دون أدنى شك، إلى نتائج في غاية الأهمية، سوف تنعكس على دولنا وشعوبنا، خاصة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة العربية ككل، الأمر الذي يستدعي تحقيق أعلى مستويات التشاور لما فيه خير أوطاننا.بقلم: رأي الوطن
في بداية المقابلة، نقل وزير الخارجية السعودي تحيات خادم الحرمين الشريفين، إلى أخيه سمو أمير البلاد المفدى، وتمنياته لسموه بدوام التوفيق والسداد، وللشعب القطري المزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه، حمل سمو الأمير المفدى، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله آل سعود، تحياته لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنياته له بموفور الصحة والعافية، وللشعب السعودي الشقيق دوام التطور والنماء.
كما اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حيث جرى خلال الاجتماع استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، وتعزيز مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالإضافة إلى آخر مستجدات المنطقة.
تأتي هذه الزيارة بعد قمة العلا في المملكة العربية السعودية الشقيقة تأكيدًا على قوة العلاقات الأخوية بين الشعبين والبلدين الشقيقين، وعلى الرغبة القوية والصادقة لدى قيادتي البلدين في تعزيز وحدة الصف الخليجي والعربي، وتطوير مسيرة التعاون، بما يعود على سائر المنطقة بالخير والأمن والسلام.
إن التنسيق والتعاون المشترك سيقود، دون أدنى شك، إلى نتائج في غاية الأهمية، سوف تنعكس على دولنا وشعوبنا، خاصة في ظل الظروف السياسية والاقتصادية التي تمر بها المنطقة العربية ككل، الأمر الذي يستدعي تحقيق أعلى مستويات التشاور لما فيه خير أوطاننا.بقلم: رأي الوطن