+ A
A -
يلقي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، يوم الإثنين المقبل، كلمة في الجلسة الافتتاحية لـ «منتدى قطر الاقتصادي بالتعاون مع بلومبيرغ»، الذي يعقد تحت الرعاية الكريمة لسموه.. ويشارك في المنتدى بنسخته الأولى التي تعقد عبر تقنية الاتصال المرئي، ويتم إنتاجه من قبل «بلومبيرغ مباشر»، العديد من قادة الدول ورؤساء الحكومات، من بينهم فخامة الرئيس نانا أكوفو- أدو رئيس جمهورية غانا، ودولة السيد بوريس جونسون رئيس وزراء المملكة المتحدة وبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية، وفخامة الرئيس بول كاجامي رئيس جمهورية رواندا، وفخامة الرئيس سيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب إفريقيا، وفخامة الرئيس ماكي صال رئيس جمهورية السنغال، وفخامة الرئيس أرمين سركيسيان رئيس جمهورية أرمينيا، إضافة إلى أكثر من 100 متحدث من كافة أنحاء العالم.
كما يستضيف المنتدى الذي يعقد خلال الفترة 21 - 23 يونيو 2021، نخبة عالمية تضم أكثر من 2000 شخص من رؤساء تنفيذيين، وشخصيات ملهمة وصناع قرار في مجالات التمويل والاقتصاد والاستثمار والتكنولوجيا والطاقة والتعليم والرياضة والمناخ.
جدول أعمال المنتدى يتضمن ستة محاور رئيسية، هي: محور «التكنولوجيا المتقدمة» الذي سيسلط الضوء على التغييرات الدائمة في العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، ومحور «عالم مستدام» الذي سيستكشف تقاطع الرأسمالية مع المناخ، و«الأسواق والاستثمار» ويناقش قدرة المستثمرين في سعيهم الحثيث إلى فرص النمو، على تشكيل اقتصاد عالمي أكثر مرونة، ومحور «تدفقات الطاقة والتجارة» الذي يجمع بين وسطاء الطاقة العالميين لمشاركة رؤيتهم المستقبلية، و«المستهلك المتغير» الذي يتناول مستقبل التجارة، و«عالم أكثر شمولا» لتقديم أفكار حول تعافي المجتمعات ما بعد جائحة كورونا.
إن انطلاقة المنتدى من مدينة الدوحة تبرز موقع دولة قطر الاستراتيجي وقدرتها على الربط ما بين آسيا وإفريقيا وأبعد من ذلك، والذي بدوره سيمثل أيضا محورا لمناقشات ديناميكية ما بين المشاركين حول أهمية توطيد وتعميق سبل التعاون والتواصل كوسيلة لتعزيز الفرص الاقتصادية.بقلم: رأي الوطن
كما يستضيف المنتدى الذي يعقد خلال الفترة 21 - 23 يونيو 2021، نخبة عالمية تضم أكثر من 2000 شخص من رؤساء تنفيذيين، وشخصيات ملهمة وصناع قرار في مجالات التمويل والاقتصاد والاستثمار والتكنولوجيا والطاقة والتعليم والرياضة والمناخ.
جدول أعمال المنتدى يتضمن ستة محاور رئيسية، هي: محور «التكنولوجيا المتقدمة» الذي سيسلط الضوء على التغييرات الدائمة في العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا، ومحور «عالم مستدام» الذي سيستكشف تقاطع الرأسمالية مع المناخ، و«الأسواق والاستثمار» ويناقش قدرة المستثمرين في سعيهم الحثيث إلى فرص النمو، على تشكيل اقتصاد عالمي أكثر مرونة، ومحور «تدفقات الطاقة والتجارة» الذي يجمع بين وسطاء الطاقة العالميين لمشاركة رؤيتهم المستقبلية، و«المستهلك المتغير» الذي يتناول مستقبل التجارة، و«عالم أكثر شمولا» لتقديم أفكار حول تعافي المجتمعات ما بعد جائحة كورونا.
إن انطلاقة المنتدى من مدينة الدوحة تبرز موقع دولة قطر الاستراتيجي وقدرتها على الربط ما بين آسيا وإفريقيا وأبعد من ذلك، والذي بدوره سيمثل أيضا محورا لمناقشات ديناميكية ما بين المشاركين حول أهمية توطيد وتعميق سبل التعاون والتواصل كوسيلة لتعزيز الفرص الاقتصادية.بقلم: رأي الوطن