+ A
A -
أدى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى صلاة عيد الأضحى المبارك في مصلى الوجبة صباح أمس، وعبر حساب سموه الرسمي على «تويتر»، أعرب سموه، حفظه الله، عن تهانيه بعيد الأضحى المبارك، سائلاً المولى عز وجل أن يعيده علينا وعليكم وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والمسرّات.
لم تأل قيادتنا الرشيدة جهدا في سبيل رفاه الوطن والمواطن، وآخر منجزاتها إجراء انتخابات مجلس الشورى للمرة الأولى في أكتوبر المقبل، مع ضمان نزاهة هذه الانتخابات وحيادية كافة المؤسسات تجاه أي مرشح، تحقيقا لمبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص، وتأتي هذه الانتخابات لتتوج سلسلة طويلة من المنجزات انعكست على حياتنا جميعا على كل الصعد وفي كافة المجالات، من التعليم إلى الصحة، والبنى التحتية وتوفير السكن اللائق، فحظينا بأفضل الجامعات، وأكثر الأنظمة الصحية فعالية، وهو ما ساعدنا على مواجهة جائحة العصر، وتحصين شعبنا وكل مقيم على أرضنا من تداعياتها.
جاء عيد الأضحى المبارك وفي جعبة وطننا الكثير من المنجزات، والكثير من العطاءات، وعندما يعبر صاحب السمو عن الأمل بأن يعيد الله عز وجل هذه المناسبة على الأمتين العربية والإسلامية باليمن والمسرّات، فلأن قطر عملت دون كلل ومدت يد العون على الدوام في سبيل رفعة أمتيها العربية والإسلامية، سياسيا عبر وساطات كثيرة من أجل إصلاح ذات البين بين المتخاصمين، وآخر الأمثلة على ذلك استضافتها محادثات السلام الأفغانية، واقتصاديا عبر تقدم الدعم لهؤلاء الأشقاء، وإنسانيا عبر مساعدات هائلة تصدت لها بجدارة واقتدار مؤسساتنا الخيرية ومازالت، خاصة في الدول العربية التي تمر بظروف صعبة حيث لعبت قطر أدوارا في غاية النبل والإنسانية للتخفيف عن الأشقاء وتقديم المساندة والعون، في كل المجالات.بقلم: رأي الوطن
لم تأل قيادتنا الرشيدة جهدا في سبيل رفاه الوطن والمواطن، وآخر منجزاتها إجراء انتخابات مجلس الشورى للمرة الأولى في أكتوبر المقبل، مع ضمان نزاهة هذه الانتخابات وحيادية كافة المؤسسات تجاه أي مرشح، تحقيقا لمبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص، وتأتي هذه الانتخابات لتتوج سلسلة طويلة من المنجزات انعكست على حياتنا جميعا على كل الصعد وفي كافة المجالات، من التعليم إلى الصحة، والبنى التحتية وتوفير السكن اللائق، فحظينا بأفضل الجامعات، وأكثر الأنظمة الصحية فعالية، وهو ما ساعدنا على مواجهة جائحة العصر، وتحصين شعبنا وكل مقيم على أرضنا من تداعياتها.
جاء عيد الأضحى المبارك وفي جعبة وطننا الكثير من المنجزات، والكثير من العطاءات، وعندما يعبر صاحب السمو عن الأمل بأن يعيد الله عز وجل هذه المناسبة على الأمتين العربية والإسلامية باليمن والمسرّات، فلأن قطر عملت دون كلل ومدت يد العون على الدوام في سبيل رفعة أمتيها العربية والإسلامية، سياسيا عبر وساطات كثيرة من أجل إصلاح ذات البين بين المتخاصمين، وآخر الأمثلة على ذلك استضافتها محادثات السلام الأفغانية، واقتصاديا عبر تقدم الدعم لهؤلاء الأشقاء، وإنسانيا عبر مساعدات هائلة تصدت لها بجدارة واقتدار مؤسساتنا الخيرية ومازالت، خاصة في الدول العربية التي تمر بظروف صعبة حيث لعبت قطر أدوارا في غاية النبل والإنسانية للتخفيف عن الأشقاء وتقديم المساندة والعون، في كل المجالات.بقلم: رأي الوطن