الكيك يعد من الحلويات الشهيرة الأثيرة المحلاة بالشيرة، منتشر في المحلات والبيوتات، في المقاهي والكافيهات وحول العالم، يحبه الصغير والكبير والجميع، ويقدم في مختلف المناسبات السعيدة بأشكاله العديدة، حديثنا اليوم عن كيكة الطيبين الخيرين الحلوين، الذي قدمها لنا من قريب الكريم بن الكريم التربوي عبدالله صقر الرشيق الذوّيق الصديق الرقيق التربوي العتيق، قطع كيك صغيرة، من كيك الطيبين بأنفاس «أم الزين»، كيكة الطيبين دافعة للحب، دافقة للود والتلاقي، تجبرك على الابتسام، دافعة للأحلام والسلام والتسامح، مهما كان مزاجك في ذلك اليوم سيئاً، لا حزن مع كيكة الطيبين، معها الأمل والتفاؤل وكل جميل، معها الآمال والجمال، قيمتها في طعمها، وريحها واستدارتها، والأحلى في تذوقها، كيكة الطيبين عشاقها كثر، وجمهورها وايد، وقد اقترحت على صديقنا الغالي لو يستثمر مواهبه في تصنيع وتسويق كيكة الطيبين عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الإعلامية المختلفة، لذاع وانتشر وحصل على المزيد من الأرباح و العملاء الجدد، ومستعد على وضع استراتيجية فعالة له للتسويق عبر الشبكات الاجتماعية، والمنصات الإعلامية، وأقول لكل زميل وقارئ طموح ولكل صاحب موهبة وهواية ومهارة يطمح للخوض في السوق وعمل مشروع تجاري واعد «بزنس» مستقبلي لتحقيق نتائج فعالة مستفيداً من هوايته وموهبته، ويخوض في السوق المحلي والتسويق عبر الشبكات الاجتماعية، وتسويق نشاطه التجاري على الشبكات الاجتماعية بفعالية لتحقيق أقصى فائدة وأجزل ربح، عليه أن يبذل الجهد ويحسن التخطيط ويجتهد على نفسه حتى يحقق ما يصبو إليه من نجاح وتوفيق وانتشار، والسطور للمعنيين، والكلام للجميع واسمعي يا جارة، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
بقلم: يعقوب العبيدلي