احتفلت دولة قطر في 19 مايو 2017 بإعادة افتتاح استاد خليفة الدولي، وذلك في حفل تدشين مذهل سبق استضافة نهائي كأس سمو الأمير.
وبعد إتمام عمليات التجديد، أصبح الاستاد، الذي يقع على بعد 13 كم عن وسط مدينة الدوحة، جاهزاً لاستضافة مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 حتى الدور ربع النهائي. وقد أشرفت مؤسسة أسباير زون على تنفيذ مشروع هذا الاستاد الغالي على قلوب أهل قطر.
أنشئ استاد خليفة الدولي عام 1976 في منطقة الوعب.
ومنذ ذلك التاريخ وهو يعد القلب النابض للأحداث الرياضية التي تشهدها قطر. استضاف هذا الاستاد الذي تبلغ سعته 40 ألف مقعد العديد من الفعاليات الرياضية البارزة خلال تاريخه الطويل، مثل دورة الألعاب الآسيوية، وكأس الخليج، وبطولة كأس آسيا لكرة القدم، وغيرها. وقد استحق هذا الاستاد أن يكون على مر الأعوام الوجهة الرياضية التي تعرف بها المنطقة، ورمزاً للتفوق الرياضي في قطر.
يظهر الاستاد الآن بحلة عصرية بعد إنجاز أعمال التجديد والتطوير، إذ يعلو سقفه قوسان يمثلان الاستمرارية ويرمزان إلى احتضان المشجعين من كافة أنحاء العالم، كما أن المدرجات محمية من مختلف العوامل الجوية بمظلة تُحيط بجوانب الاستاد، بالإضافة إلى إتاحة تقنية التبريد المتطورة التي تتحكم بدرجات الحرارة بشكل فعال.
سيكون استاد خليفة الدولي على موعد من المشجعين وعشاق كرة القدم القادمين من كافة أنحاء العالم لحضور مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 حتى الدور ربع النهائي.
وبعد إتمام عمليات التجديد، أصبح الاستاد، الذي يقع على بعد 13 كم عن وسط مدينة الدوحة، جاهزاً لاستضافة مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 حتى الدور ربع النهائي. وقد أشرفت مؤسسة أسباير زون على تنفيذ مشروع هذا الاستاد الغالي على قلوب أهل قطر.
أنشئ استاد خليفة الدولي عام 1976 في منطقة الوعب.
ومنذ ذلك التاريخ وهو يعد القلب النابض للأحداث الرياضية التي تشهدها قطر. استضاف هذا الاستاد الذي تبلغ سعته 40 ألف مقعد العديد من الفعاليات الرياضية البارزة خلال تاريخه الطويل، مثل دورة الألعاب الآسيوية، وكأس الخليج، وبطولة كأس آسيا لكرة القدم، وغيرها. وقد استحق هذا الاستاد أن يكون على مر الأعوام الوجهة الرياضية التي تعرف بها المنطقة، ورمزاً للتفوق الرياضي في قطر.
يظهر الاستاد الآن بحلة عصرية بعد إنجاز أعمال التجديد والتطوير، إذ يعلو سقفه قوسان يمثلان الاستمرارية ويرمزان إلى احتضان المشجعين من كافة أنحاء العالم، كما أن المدرجات محمية من مختلف العوامل الجوية بمظلة تُحيط بجوانب الاستاد، بالإضافة إلى إتاحة تقنية التبريد المتطورة التي تتحكم بدرجات الحرارة بشكل فعال.
سيكون استاد خليفة الدولي على موعد من المشجعين وعشاق كرة القدم القادمين من كافة أنحاء العالم لحضور مباريات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 حتى الدور ربع النهائي.