قال معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية إن حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، قدم خطابا تاريخيا أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بفضل ما تضمنه من رؤى عميقة.
وأوضح معاليه، عبر حسابه الرسمي على «تويتر»، أن الخطاب تضمن تشخيصا دقيقا لأزمات العالم، وأفكارا واقعية تساعد في معالجة كثير من هذه الأزمات التي تقوض الأمن والاستقرار وتعيق جهود التنمية وتعمق الفقر والتهميش والتطرف.
وقد أشاد مجلس الوزراء بخطاب صاحب السمو وما اشتمل عليه من رؤى ومواقف واضحة، تتسم بالصراحة والحكمة وبعد النظر تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية المركزية، والتطورات الإيجابية في ليبيا خلال العام المنصرم، والأزمة اليمنية، والقضية السورية، ومستقبل عملية السلام في أفغانستان، ومسألة العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران.
وأكد المجلس، أن مشاركة حضرة صاحب السمو الأمير المفدى في الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة اكتسبت هذا العام أهمية خاصة، في ضوء متابعة وتقدير قادة دول العالم وشعوبه للتحرك القطري الفاعل والناجح على الساحة الدولية من أجل تسوية النزاعات بالطرق السلمية، وتأكيد مبدأ الأمن الجماعي وحماية الشعوب من مخاطر الحروب وتداعيات الأزمات السياسية، وما تقوم به دولة قطر من جهود ومساهمات بناءة في هذا المجال.
خطاب صاحب السمو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سيبقى علامة فارقة بما تضمنه من رؤى ومواقف، هدفها الأساسي تعزيز الأمن والسلم الدوليين عبر العمل الجاد والدؤوب والشجاع للدفع باتجاه إيجاد حلول للنزاعات والصراعات في العالم، وما حققته قطر في الموضوع الأفغاني وما عبر عنه قادة العالم وشعوبه حيال ذلك سوف يشكل دافعا لتحقيق المزيد من أجل رفاهية وأمن واستقرار الإنسانية جمعاء.بقلم: رأي الوطن
وأوضح معاليه، عبر حسابه الرسمي على «تويتر»، أن الخطاب تضمن تشخيصا دقيقا لأزمات العالم، وأفكارا واقعية تساعد في معالجة كثير من هذه الأزمات التي تقوض الأمن والاستقرار وتعيق جهود التنمية وتعمق الفقر والتهميش والتطرف.
وقد أشاد مجلس الوزراء بخطاب صاحب السمو وما اشتمل عليه من رؤى ومواقف واضحة، تتسم بالصراحة والحكمة وبعد النظر تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية المركزية، والتطورات الإيجابية في ليبيا خلال العام المنصرم، والأزمة اليمنية، والقضية السورية، ومستقبل عملية السلام في أفغانستان، ومسألة العودة إلى الاتفاق النووي مع إيران.
وأكد المجلس، أن مشاركة حضرة صاحب السمو الأمير المفدى في الدورة الحالية للجمعية العامة للأمم المتحدة اكتسبت هذا العام أهمية خاصة، في ضوء متابعة وتقدير قادة دول العالم وشعوبه للتحرك القطري الفاعل والناجح على الساحة الدولية من أجل تسوية النزاعات بالطرق السلمية، وتأكيد مبدأ الأمن الجماعي وحماية الشعوب من مخاطر الحروب وتداعيات الأزمات السياسية، وما تقوم به دولة قطر من جهود ومساهمات بناءة في هذا المجال.
خطاب صاحب السمو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سيبقى علامة فارقة بما تضمنه من رؤى ومواقف، هدفها الأساسي تعزيز الأمن والسلم الدوليين عبر العمل الجاد والدؤوب والشجاع للدفع باتجاه إيجاد حلول للنزاعات والصراعات في العالم، وما حققته قطر في الموضوع الأفغاني وما عبر عنه قادة العالم وشعوبه حيال ذلك سوف يشكل دافعا لتحقيق المزيد من أجل رفاهية وأمن واستقرار الإنسانية جمعاء.بقلم: رأي الوطن