+ A
A -
اجتمع سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، مع سعادة السيد أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، وسعادة السيد بوي تان سون وزير خارجية جمهورية فيتنام الاشتراكية، وسعادة السيد فيلكس رامون بلاسنسيا غونزاليس وزير خارجية جمهورية فنزويلا البوليفارية، وسعادة السيد توشيميتسو موتيجي وزير خارجية اليابان، وسعادة السيد نيكوس كريستودوليدس وزير خارجية قبرص، وسعادة السيد بيتر سيارتو وزير الخارجية والتجارة في هنغاريا، وسعادة السيدة ليندا توماس غرينفيلد ممثلة الولايات المتحدة الأميركية في الأمم المتحدة، وسعادة السيد تيم ليندركينغ المبعوث الأميركي الخاص إلى اليمن، وسعادة السيدة باتريشيا اسبينوزا كانتيلانو السكرتير التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، كل على حدة، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ76 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، حيث جرى خلال هذه الاجتماعات استعراض علاقات التعاون الثنائي، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
لقاءات ومشاورات قطر على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، تؤكد على المكانة المرموقة التي تتمع بها الدبلوماسية القطرية على الساحة العالمية، وهي مكانة هامة حظيت بها بفضل سياساتها التي اتسمت على الدوام بالحكمة، وهي تؤكد مرة تلو الأخرى أن قطر حريصة على أن تكون طرفا إيجابيا فاعلا تتمتع بدور بناء على المستوى الدولي، عبر علاقاتها السياسية والاقتصادية المتوازنة والمتميزة على المستويين الثنائي والمتعدد الأطراف، وهي ماضية في هذا النهج على مختلف الصُّعد، وطنيا وإقليميا ودوليا.
لقد تحولت قطر بالفعل إلى ساحة للحوار والنقاش بين الأطراف المختلفة في النزاعات، مع ما يواجهه المجتمع الدولي من إشكالات تتعلق بالسلم والأمن، بالإضافة إلى التحديات أمام الجهد المبذول لحل النزاعات بالطرق السلمية، وأصبحت بصماتها واضحة في هذا المجال، حيث حققت الكثير من النتائج الإيجابية في جهودها الدؤوبة لحماية الأمن والسلم الدوليين.بقلم: رأي الوطن
لقاءات ومشاورات قطر على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، تؤكد على المكانة المرموقة التي تتمع بها الدبلوماسية القطرية على الساحة العالمية، وهي مكانة هامة حظيت بها بفضل سياساتها التي اتسمت على الدوام بالحكمة، وهي تؤكد مرة تلو الأخرى أن قطر حريصة على أن تكون طرفا إيجابيا فاعلا تتمتع بدور بناء على المستوى الدولي، عبر علاقاتها السياسية والاقتصادية المتوازنة والمتميزة على المستويين الثنائي والمتعدد الأطراف، وهي ماضية في هذا النهج على مختلف الصُّعد، وطنيا وإقليميا ودوليا.
لقد تحولت قطر بالفعل إلى ساحة للحوار والنقاش بين الأطراف المختلفة في النزاعات، مع ما يواجهه المجتمع الدولي من إشكالات تتعلق بالسلم والأمن، بالإضافة إلى التحديات أمام الجهد المبذول لحل النزاعات بالطرق السلمية، وأصبحت بصماتها واضحة في هذا المجال، حيث حققت الكثير من النتائج الإيجابية في جهودها الدؤوبة لحماية الأمن والسلم الدوليين.بقلم: رأي الوطن