+ A
A -
تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وسدد خطاه، احتفلت جامعة قطر صباح أمس بتخريج الدفعة (44) من خريجي الجامعة الذين وصل عددهم -ما شاء الله- (829)، بحضور جمع غفير من أولياء أمور الطلبة.
وبهذه المناسبة ومن خلال مراصد، نزف التحايا لأبناء الوطن في يوم فرحتهم ونقول: تحية للخريجين، تحية للفائزين، تحية لحملة الدكتوراه الذين سهروا الليالي والأيام، وتحية لحملة الماجستير الذين اجتازوا الصعاب، وتحية لحملة البكالوريوس والدبلوم الذين شقوا الطريق، وتحية لطلابنا وطالباتنا الذين يتحفزون للمستقبل، تحية لأصحاب الإنجازات الفعالة، تحية لأصحاب المواقف الوطنية المشرفة، تحية للرجولة، تحية للشبيبة في يوم فرحتهم، تحية للسواعد الفتية، تحية للسواعد السمر، تحية للأحفاد، تحية للأبناء، تحية لإخواننا وأخواتنا طلبة العلم، تحية لأصحاب البناء، تحية للصادقين، تحية للمخلصين، تحية للمنتمين، تحية للمتطلعين نحو إيجاد آفاق تنموية للوطن، تحية لمن يواجهون التحديات الحضارية، تحية لمن يتسلحون بالإيمان، وبالعلم، ويتحلون بالتميز، بالأخلاق، بالحكمة، بالقوة، بالروح الوطنية، تحية لمن راقب الله في السر والعلن، تحية لمن ترجم المراقبة في صورة بناءة، فطوبى لمن استقام طريقه، ونال جائزته عند مولاه، وطوبى لمن ردد هذه الآية (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)، وتحية لمن ردد كلنا لقطر وقطر لنا.
وعلى الخير والمحبة نلتقي
وبهذه المناسبة ومن خلال مراصد، نزف التحايا لأبناء الوطن في يوم فرحتهم ونقول: تحية للخريجين، تحية للفائزين، تحية لحملة الدكتوراه الذين سهروا الليالي والأيام، وتحية لحملة الماجستير الذين اجتازوا الصعاب، وتحية لحملة البكالوريوس والدبلوم الذين شقوا الطريق، وتحية لطلابنا وطالباتنا الذين يتحفزون للمستقبل، تحية لأصحاب الإنجازات الفعالة، تحية لأصحاب المواقف الوطنية المشرفة، تحية للرجولة، تحية للشبيبة في يوم فرحتهم، تحية للسواعد الفتية، تحية للسواعد السمر، تحية للأحفاد، تحية للأبناء، تحية لإخواننا وأخواتنا طلبة العلم، تحية لأصحاب البناء، تحية للصادقين، تحية للمخلصين، تحية للمنتمين، تحية للمتطلعين نحو إيجاد آفاق تنموية للوطن، تحية لمن يواجهون التحديات الحضارية، تحية لمن يتسلحون بالإيمان، وبالعلم، ويتحلون بالتميز، بالأخلاق، بالحكمة، بالقوة، بالروح الوطنية، تحية لمن راقب الله في السر والعلن، تحية لمن ترجم المراقبة في صورة بناءة، فطوبى لمن استقام طريقه، ونال جائزته عند مولاه، وطوبى لمن ردد هذه الآية (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور)، وتحية لمن ردد كلنا لقطر وقطر لنا.
وعلى الخير والمحبة نلتقي
