+ A
A -
اختتمت أعمال منتدى الأمن العالمي بالدوحة أمس، بعقد عدد من جلسات الحوار والنقاش، حول جملة من القضايا ذات الصلة بالإرهاب والجهود المبذولة لمنع التطرف العنيف ومكافحته بشكل متزايد، من خلال التعاون الدولي الشامل، والعمل مع المجتمعات المحلية والمجتمع المدني والمنظمات الدينية وغيرها لصياغة الاستراتيجيات الملائمة.
جلسات الحوار تناولت مواضيع تتصل بخطاب الكراهية والمعلومات ونظريات التضليل والمؤامرة والأدوار والفرص الهامة للحكومات وشركات التكنولوجيا، للمساهمة في التخفيف من حدة هذه التهديدات، ودور شركات التكنولوجيا الكبرى في هذا السياق، إضافة لمناقشة المخاطر التي تشكلها المعلومات المضللة ومعلومات الفضاء الالكتروني، والآثار المحتملة خارج الإنترنت على التماسك الاجتماعي والسياسة والأمن.. وذلك بحضور بعض المختصين والمشاركين.
وتركزت المناقشات حول أهمية وجود مقاربة شاملة تجمع الحكومات ومؤسسات إنفاذ القانون، في إطار تعاون دولي، واستجابة ناجعة وفاعلة لمواجهة الإرهاب بكل صوره، والمخاطر التي تنجم عنه عامة، خاصة أن عقد مثل هذه المنتديات يمثل فرصة للبناء على الشراكات التي تمت في هذا الصدد.
ورأت المناقشات أن الإرهاب يقسم العالم بما يبثه من محتوى، وبالتالي فإن من مصلحة الجميع التصدي له.
وجرى خلال النقاشات والحوار التطرق للدروس المستفادة والممارسات الجيدة والتحديات المستمدة من التجارب في مختلف المناطق في مواجهة الإرهاب بشتى صوره وأشكاله والعنف والتطرف العنيف، والتأكيد على أهمية التعاون العالمي مع هذه التحديات وعدم التسامح بشأنها، وتفادي كل ما من شأنه نشر الكراهية وعدم الثقة بالآخر.
وكان المنتدى قد ناقش عددًا من القضايا المحورية والتحديات الأمنية الدولية التي تشغل بال العالم بحضور شخصيات رسمية محلية ودولية، بينهم رؤساء دول ووزراء وسفراء وممثلون أمميون، ونواب ومسؤولون وخبراء أمنيون وأكاديميون وإعلاميون.بقلم: رأي الوطن
جلسات الحوار تناولت مواضيع تتصل بخطاب الكراهية والمعلومات ونظريات التضليل والمؤامرة والأدوار والفرص الهامة للحكومات وشركات التكنولوجيا، للمساهمة في التخفيف من حدة هذه التهديدات، ودور شركات التكنولوجيا الكبرى في هذا السياق، إضافة لمناقشة المخاطر التي تشكلها المعلومات المضللة ومعلومات الفضاء الالكتروني، والآثار المحتملة خارج الإنترنت على التماسك الاجتماعي والسياسة والأمن.. وذلك بحضور بعض المختصين والمشاركين.
وتركزت المناقشات حول أهمية وجود مقاربة شاملة تجمع الحكومات ومؤسسات إنفاذ القانون، في إطار تعاون دولي، واستجابة ناجعة وفاعلة لمواجهة الإرهاب بكل صوره، والمخاطر التي تنجم عنه عامة، خاصة أن عقد مثل هذه المنتديات يمثل فرصة للبناء على الشراكات التي تمت في هذا الصدد.
ورأت المناقشات أن الإرهاب يقسم العالم بما يبثه من محتوى، وبالتالي فإن من مصلحة الجميع التصدي له.
وجرى خلال النقاشات والحوار التطرق للدروس المستفادة والممارسات الجيدة والتحديات المستمدة من التجارب في مختلف المناطق في مواجهة الإرهاب بشتى صوره وأشكاله والعنف والتطرف العنيف، والتأكيد على أهمية التعاون العالمي مع هذه التحديات وعدم التسامح بشأنها، وتفادي كل ما من شأنه نشر الكراهية وعدم الثقة بالآخر.
وكان المنتدى قد ناقش عددًا من القضايا المحورية والتحديات الأمنية الدولية التي تشغل بال العالم بحضور شخصيات رسمية محلية ودولية، بينهم رؤساء دول ووزراء وسفراء وممثلون أمميون، ونواب ومسؤولون وخبراء أمنيون وأكاديميون وإعلاميون.بقلم: رأي الوطن