يبدأ في العاصمة الأميركية واشنطن اليوم، الحوار الاستراتيجي السنوي بين دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية في دورته الرابعة، برئاسة سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسعادة السيد أنتوني بلينكن وزير الخارجية بالولايات المتحدة الأميركية..
ومن المقرر أن يتناول الحوار الاستراتيجي القطري- الأميركي، عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الاستقرار الإقليمي، والتعاون الدفاعي، والصحة العامة، ومكافحة الإرهاب، ومكافحة الاتجار بالبشر، وحقوق الإنسان، وتغير المناخ، والطاقة والكفاءة، واستقلالية الطاقة، والمساعدات الإنسانية، والتعاون الاقتصادي، والتبادلات الثقافية والتعليمية.
وهذا هو الحوار الأول بين قطر والولايات المتحدة بعد عملية الإجلاء التاريخية التي جرت من العاصمة الأفغانية كابول، في أغسطس الماضي، بمساعدة قطرية.. وكانت نائبة وزير الخارجية الأميركي ويندي شيرمان، قد وصفت دولة قطر بأنها «شريك محوري» للولايات المتحدة الأميركية، مشيدة بدور الدوحة في عودة العمل بمطار كابل بعد سيطرة طالبان على الحكم في أفغانستان.
وانطلق الحوار الاستراتيجي بين البلدين عام 2018، بهدف تعزيز العلاقات وتطوير التعاون المشترك بين البلدين، وتأتي الدورة الرابعة في وقت تعيش فيه المنطقة على وقع متغيرات سياسية كبيرة تلعب الولايات المتحدة دوراً رئيسياً فيها.
وتناولت الدورة الثالثة التي عقدت العام الماضي من الحوار الاستراتيجي القضايا الإقليمية والعالمية، استنادا إلى التعاون الثنائي بين الجانبين في مجالات الصحة والمساعدات الإنسانية والتنمية الدولية، والعمل وتطبيق القانون ومحاربة الإرهاب والتجارة والثقافة والتعليم.. كما أشار الجانبان إلى قوة العلاقات الثنائية بين البلدين، وإلى الفرص المتاحة لتعزيز التعاون لمصلحة البلدين والاستمرار في تنفيذ الاتفاقيات والترتيبات التي تم التوصل إليها سابقا.بقلم: رأي الوطن
ومن المقرر أن يتناول الحوار الاستراتيجي القطري- الأميركي، عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الاستقرار الإقليمي، والتعاون الدفاعي، والصحة العامة، ومكافحة الإرهاب، ومكافحة الاتجار بالبشر، وحقوق الإنسان، وتغير المناخ، والطاقة والكفاءة، واستقلالية الطاقة، والمساعدات الإنسانية، والتعاون الاقتصادي، والتبادلات الثقافية والتعليمية.
وهذا هو الحوار الأول بين قطر والولايات المتحدة بعد عملية الإجلاء التاريخية التي جرت من العاصمة الأفغانية كابول، في أغسطس الماضي، بمساعدة قطرية.. وكانت نائبة وزير الخارجية الأميركي ويندي شيرمان، قد وصفت دولة قطر بأنها «شريك محوري» للولايات المتحدة الأميركية، مشيدة بدور الدوحة في عودة العمل بمطار كابل بعد سيطرة طالبان على الحكم في أفغانستان.
وانطلق الحوار الاستراتيجي بين البلدين عام 2018، بهدف تعزيز العلاقات وتطوير التعاون المشترك بين البلدين، وتأتي الدورة الرابعة في وقت تعيش فيه المنطقة على وقع متغيرات سياسية كبيرة تلعب الولايات المتحدة دوراً رئيسياً فيها.
وتناولت الدورة الثالثة التي عقدت العام الماضي من الحوار الاستراتيجي القضايا الإقليمية والعالمية، استنادا إلى التعاون الثنائي بين الجانبين في مجالات الصحة والمساعدات الإنسانية والتنمية الدولية، والعمل وتطبيق القانون ومحاربة الإرهاب والتجارة والثقافة والتعليم.. كما أشار الجانبان إلى قوة العلاقات الثنائية بين البلدين، وإلى الفرص المتاحة لتعزيز التعاون لمصلحة البلدين والاستمرار في تنفيذ الاتفاقيات والترتيبات التي تم التوصل إليها سابقا.بقلم: رأي الوطن