+ A
A -
يعقوب العبيدلي قال تعالى «ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون» الذاريات - 49، الزوجية أصل في الإنسان والحيوان والنبات والكون، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج) وفي الحديث الصحيح يقول صلى الله عليه وسلم «ثلاثة حق على الله عونهم» ـ ذكر منهم: الناكح الذي يريد العفاف.. وحفلات الأعراس للرجال أو للنساء فرصة ذهبية، للالتقاء بالناس بالأهل والعائلة والأحباب والأعزاء والغالي من الأصدقاء لقضاء لحظات ماتعة ممتعة.
الأعراس بهجة وفرحة وأنس واستمتاع وحماسة وأغانٍ وأناشيد، الأعراس اليوم ومظاهرها صارت صناعة تدخل السرور والحبور للجميع صارت إبهارا بتقنياتها ومتطلباتها وتفاصيلها، من إعداد الدعوات إلى الملابس إلى الإكسسوارات إلى المسرح والكوشة إلى الفندق وبرامج حفل العرس إلى وإلى إلخ، عرسان الجيل الجديد أكثر عصرنة و «فنتكة» وانفتاحاً من عرسان الزمن القديم، من مثلي والحيل مثني، أعراس لوّل تقليدية بسيطة، ولكن أعراس اليوم فيها من البذخ الكثير! والعادات الدخيلة التي لا معنى لها الكثير، وقد تزلزل ميزانيات الأسرة بأكملها.
حضور الأعراس وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي والترابط المجتمعي ووسيلة لتقوية أواصر العلاقات، الأعراس لها نكهة خاصة ليس لأهل المعرس أو العروس ولكن لجميع المدعوين لأن الفرحة واحدة، والإحساس واحد، والأنس والاستئناس واحد، الأعراس لها طعم وتترك ذكريات لذيذة ولطيفة وممتعة عند الكبير والصغير، من قريب حضرت احتفالية أفراح الجابر الكرام في نادي الدانة – قاعة الجيوان – نجل صديقنا وحبيبنا مصقول الذهب الأستاذ القدير يعقوب بن عبدالرحمن الجابر، كما حضرت مساء أمس عرس صديقنا الأستاذ القدير عبدالرحيم محمد العلي بمناسبة زواج ابنه (منذر) كم كانت الأعراس راقية ورائعة وخيالية وفخمة ساحرة وعصرية، حفلاتنا لا نظير لها، كل حسن فيها يمكن أن تتخيله، ينشرح فيها القلب للاستمتاع، وينفتح فيها الذهن للتفكير بعروس جديدة ثانية أو ثالثة أو رابعة، تسعدك وتؤنسك وتعيش معها أوقاتاً رومانسية خيالية لا تمحوها الأيام ولا السنين.
يا سلام، في أعراس الأحبة طير الفرح غنا.. وعسا الكل يتهنا، بارك الله للعرسان وبارك عليهم وجمع بينهم في خير، والفال لعموم الشباب والشيبان والراغب والرغبان، وعموم القراء الأكارم.. ورحم الله قارئاً قال آمين. وعلى الخير والمحبة نلتقي.
الأعراس بهجة وفرحة وأنس واستمتاع وحماسة وأغانٍ وأناشيد، الأعراس اليوم ومظاهرها صارت صناعة تدخل السرور والحبور للجميع صارت إبهارا بتقنياتها ومتطلباتها وتفاصيلها، من إعداد الدعوات إلى الملابس إلى الإكسسوارات إلى المسرح والكوشة إلى الفندق وبرامج حفل العرس إلى وإلى إلخ، عرسان الجيل الجديد أكثر عصرنة و «فنتكة» وانفتاحاً من عرسان الزمن القديم، من مثلي والحيل مثني، أعراس لوّل تقليدية بسيطة، ولكن أعراس اليوم فيها من البذخ الكثير! والعادات الدخيلة التي لا معنى لها الكثير، وقد تزلزل ميزانيات الأسرة بأكملها.
حضور الأعراس وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي والترابط المجتمعي ووسيلة لتقوية أواصر العلاقات، الأعراس لها نكهة خاصة ليس لأهل المعرس أو العروس ولكن لجميع المدعوين لأن الفرحة واحدة، والإحساس واحد، والأنس والاستئناس واحد، الأعراس لها طعم وتترك ذكريات لذيذة ولطيفة وممتعة عند الكبير والصغير، من قريب حضرت احتفالية أفراح الجابر الكرام في نادي الدانة – قاعة الجيوان – نجل صديقنا وحبيبنا مصقول الذهب الأستاذ القدير يعقوب بن عبدالرحمن الجابر، كما حضرت مساء أمس عرس صديقنا الأستاذ القدير عبدالرحيم محمد العلي بمناسبة زواج ابنه (منذر) كم كانت الأعراس راقية ورائعة وخيالية وفخمة ساحرة وعصرية، حفلاتنا لا نظير لها، كل حسن فيها يمكن أن تتخيله، ينشرح فيها القلب للاستمتاع، وينفتح فيها الذهن للتفكير بعروس جديدة ثانية أو ثالثة أو رابعة، تسعدك وتؤنسك وتعيش معها أوقاتاً رومانسية خيالية لا تمحوها الأيام ولا السنين.
يا سلام، في أعراس الأحبة طير الفرح غنا.. وعسا الكل يتهنا، بارك الله للعرسان وبارك عليهم وجمع بينهم في خير، والفال لعموم الشباب والشيبان والراغب والرغبان، وعموم القراء الأكارم.. ورحم الله قارئاً قال آمين. وعلى الخير والمحبة نلتقي.
