+ A
A -
ترأس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخوه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، الاجتماع السادس لمجلس التنسيق القطري- السعودي المشترك، بالديوان الأميري، مساء أمس، وقد رحب سمو الأمير المفدى بأخيه سمو ولي العهد السعودي في بلده وبين أهله وإخوانه، معربا عن سروره وسعادته بهذه الزيارة المهمة بالنسبة للعلاقات التاريخية التي تربط البلدين، ومؤكدا سموه على أن هذه الزيارة المهمة سوف تعمق الروابط القوية والتاريخية، خاصة في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، متمنيا دوام التوفيق والتقدم للبلدين والشعبين الشقيقين.
من جانبه، عبر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، عن شكره لأخيه سمو الأمير المفدى ولدولة قطر، معربا عن سعادته بوجوده في الدوحة، وبهذا الترحيب الحار وبالعمل مع فريق العمل القطري، متطلعا لأن يحقق الاجتماع السادس، نقلة نوعية في علاقات البلدين في كافة المجالات.
واستعرض المجلس خلال اجتماعه، العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها في شتى المجالات إلى آفاق أرحب وبما يلبي تطلعات قيادة البلدين ويحقق مصالح شعبيهما، وخصوصا في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية وغيرها من المجالات الأخرى.
تكتسب المحادثات التي جرت بالأمس بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أهمية خاصة على صعيدين اثنين، أولهما ثنائي سوف يقود إلى تمتين وتوطيد العلاقات الأخوية الضاربة جذورها في التاريخ، وثانيهما إقليمي، حيث ستفتح هذه المحادثات الباب واسعا أمام أكبر قدر من التعاون والتنسيق لما فيه مصلحة دولنا الخليجية.بقلم: رأي الوطن
من جانبه، عبر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، عن شكره لأخيه سمو الأمير المفدى ولدولة قطر، معربا عن سعادته بوجوده في الدوحة، وبهذا الترحيب الحار وبالعمل مع فريق العمل القطري، متطلعا لأن يحقق الاجتماع السادس، نقلة نوعية في علاقات البلدين في كافة المجالات.
واستعرض المجلس خلال اجتماعه، العلاقات الأخوية المتينة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها في شتى المجالات إلى آفاق أرحب وبما يلبي تطلعات قيادة البلدين ويحقق مصالح شعبيهما، وخصوصا في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية وغيرها من المجالات الأخرى.
تكتسب المحادثات التي جرت بالأمس بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، أهمية خاصة على صعيدين اثنين، أولهما ثنائي سوف يقود إلى تمتين وتوطيد العلاقات الأخوية الضاربة جذورها في التاريخ، وثانيهما إقليمي، حيث ستفتح هذه المحادثات الباب واسعا أمام أكبر قدر من التعاون والتنسيق لما فيه مصلحة دولنا الخليجية.بقلم: رأي الوطن