الاحتفاء باليوم الوطني يعد مناسبة للتأكيد على قيم الولاء والاعتزاز بالوطن الغالي، والوقوف وقفة تقدير واحترام لكل التضحيات والجهود التي قام بها القادة الحاليون والأولون، بدءا بالمؤسس- طيب الله ثراه- لأجل تأسيس دولة قطر القوية والآمنة والمستقرة.
دولة قطر وهي تحتفل بيومها الوطني، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخها، تستكمل المسير بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر إشراقا، تحت القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهو ليس مجرد احتفال بل لاستلهام الماضي واستخلاص العبر للسير قدما نحو إكمال مسيرة بناء الدولة العصرية، التي باتت بفضل الله عز وجل، ثم بفضل قيادة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، دولة لها شأن بين الأمم، تفخر بإنجازاتها في شتى المجالات.
كما أن الاحتفال باليوم الوطني فرصة للتأمل في المفاهيم التي يحملها هذا اليوم، للاقتداء بأوفياء هذا الوطن الغالي، والسير على نهجهم، وهو برمزيته يمثل وقفة وطنية، تستلهم فيها المعاني السامية لمفهوم الوطن برؤية أكثر عمقا، والسير بخطى ثابتة نحو المستقبل، لتمضي دولة قطر على طريق التطور والنماء، كما يمثل هذا الاحتفال نبراسا لمسيرة الخير التي تعيشها قطر، ويؤصل لحق المواطنة التي تدين بالفضل لمؤسسها، الذي عمل بكل جهد ممكن من أجل استقلالها، ودافع عنها، وتولى المهمة من جاؤوا بعده حتى عهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، الذي توج هذه المسيرة المضيئة بانتخابات مجلس الشورى التي جرت مؤخرا، ليعطي بذلك للمواطنة حقها، ويجسدها قانونيا، ويدافع عنها، ويحمي الوطن، إلى جانب أنها تساهم في دعم النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات، وبما يدعم تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.
دولة قطر وهي تحتفل بيومها الوطني، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخها، تستكمل المسير بخطى ثابتة نحو مستقبل أكثر إشراقا، تحت القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهو ليس مجرد احتفال بل لاستلهام الماضي واستخلاص العبر للسير قدما نحو إكمال مسيرة بناء الدولة العصرية، التي باتت بفضل الله عز وجل، ثم بفضل قيادة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، دولة لها شأن بين الأمم، تفخر بإنجازاتها في شتى المجالات.
كما أن الاحتفال باليوم الوطني فرصة للتأمل في المفاهيم التي يحملها هذا اليوم، للاقتداء بأوفياء هذا الوطن الغالي، والسير على نهجهم، وهو برمزيته يمثل وقفة وطنية، تستلهم فيها المعاني السامية لمفهوم الوطن برؤية أكثر عمقا، والسير بخطى ثابتة نحو المستقبل، لتمضي دولة قطر على طريق التطور والنماء، كما يمثل هذا الاحتفال نبراسا لمسيرة الخير التي تعيشها قطر، ويؤصل لحق المواطنة التي تدين بالفضل لمؤسسها، الذي عمل بكل جهد ممكن من أجل استقلالها، ودافع عنها، وتولى المهمة من جاؤوا بعده حتى عهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، الذي توج هذه المسيرة المضيئة بانتخابات مجلس الشورى التي جرت مؤخرا، ليعطي بذلك للمواطنة حقها، ويجسدها قانونيا، ويدافع عنها، ويحمي الوطن، إلى جانب أنها تساهم في دعم النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها الدولة في مختلف المجالات، وبما يدعم تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030.