يشهد استاد أحمد بن علي المونديالي بالريان اليوم مواجهة كأس السوبر التركي التي تجمع بين فريقي بشيكتاش، بطل الدوري التركي (سبور توتو) وبطل كأس (فرابورت تاف) في الموسم الماضي، وأنطاليا سبور، وصيف الكأس، ووصفت المواجهة بالتاريخية كونها المرة الأولى التي تقام فيها البطولة في قطر وخارج تركيا وألمانيا، حيث نظمت المسابقة «14» مرة حتى الآن بشكلها الجديد.
لقد أضحت قطر مركزا عالميا للرياضة، حيث استضافت أكثر من«500» فعالية رياضية دولية منذ عام «2005»، شملت جميع أنواع الألعاب الرياضية ومختلف الفئات العمرية، كما استضافت بطولة كأس العرب FIFA™ بمشاركة ستة عشر منتخبا من مختلف أنحاء العالم العربي، وهي البطولة التي وفرت فرصة رائعة للمنتخبات والجماهير لمعايشة روح قطر والاستمتاع باستاداتها الرائعة التي ستحتضن مباريات كأس العالم في «2022»، والتي بدأ العد التنازلي لاستضافتها في حدث غير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط.
وتولي دولة قطر للجانب الرياضي اهتماما كبيرا، حيث خصصت له يوما سمي (اليوم الرياضي للدولة) يوافق يوم الثلاثاء من الأسبوع الثاني من شهر فبراير من كل عام، يحث فيه الجميع على ممارسة الرياضة وتعطل فيه جميع الدوائر ومؤسسات الدولة، وتتولي الوزارات والأجهزة الحكومية وكافة الجهات العاملة في الدولة بما في ذلك القطاع الخاص الاحتفال بهذا اليوم، ويشغل قسم الطب الرياضي في مستشفى سبيتار مكانة بارزة، باعتباره أهم مراكز لعلاج الإصابات والأمراض المرتبطة بالرياضة في قطر ومنطقة الشرق الأوسط بأكملها.
كما انضم متحف قطر الأولمبي والرياضي إلى هذه المجموعة الكبيرة من الإنجازات الاستثنائية، في تأكيد آخر كبير على ما تتمتع به الرياضة في قطر من اهتمام، لتكون قطر بحق عاصمة الرياضة في العالم.بقلم: رأي الوطن
لقد أضحت قطر مركزا عالميا للرياضة، حيث استضافت أكثر من«500» فعالية رياضية دولية منذ عام «2005»، شملت جميع أنواع الألعاب الرياضية ومختلف الفئات العمرية، كما استضافت بطولة كأس العرب FIFA™ بمشاركة ستة عشر منتخبا من مختلف أنحاء العالم العربي، وهي البطولة التي وفرت فرصة رائعة للمنتخبات والجماهير لمعايشة روح قطر والاستمتاع باستاداتها الرائعة التي ستحتضن مباريات كأس العالم في «2022»، والتي بدأ العد التنازلي لاستضافتها في حدث غير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط.
وتولي دولة قطر للجانب الرياضي اهتماما كبيرا، حيث خصصت له يوما سمي (اليوم الرياضي للدولة) يوافق يوم الثلاثاء من الأسبوع الثاني من شهر فبراير من كل عام، يحث فيه الجميع على ممارسة الرياضة وتعطل فيه جميع الدوائر ومؤسسات الدولة، وتتولي الوزارات والأجهزة الحكومية وكافة الجهات العاملة في الدولة بما في ذلك القطاع الخاص الاحتفال بهذا اليوم، ويشغل قسم الطب الرياضي في مستشفى سبيتار مكانة بارزة، باعتباره أهم مراكز لعلاج الإصابات والأمراض المرتبطة بالرياضة في قطر ومنطقة الشرق الأوسط بأكملها.
كما انضم متحف قطر الأولمبي والرياضي إلى هذه المجموعة الكبيرة من الإنجازات الاستثنائية، في تأكيد آخر كبير على ما تتمتع به الرياضة في قطر من اهتمام، لتكون قطر بحق عاصمة الرياضة في العالم.بقلم: رأي الوطن