+ A
A -
تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، افتتح معالي الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، معرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الحادية والثلاثين، والمقام تحت شعار «العلم نور» بمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات أمس.
وزار معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أجنحة المعرض اطلع خلالها على ما يضمه من دور نشر قطرية وعربية وأجنبية، وعلى أحدث الإصدارات والكتب والمخطوطات التابعة للجهات الحكومية، والمؤسسات الثقافية العربية والدولية والسفارات المعتمدة لدى الدولة، سيما جناح الولايات المتحدة الأميركية ضيف شرف هذا العام، بمناسبة العام الثقافي قطر- أميركا 2021..
كما زار معاليه، حديقة المبدعين الأطفال، ومركز عكاس، ومركز الشباب للهوايات، ومركز الفنون البصرية، واطلع على مجموعة الصور واللوحات الفنية والطوابع البريدية لعدد من الفنانين والهواة القطريين، واستمع إلى شرح حول الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض من ندوات ومحاضرات.
ومعرض الكتاب ليس مجرد سوق لتصريف الكتاب والاتجار به فقط، بل هو محطة لتحفيز الناشئة على اكتساب المعارف، وتحفيز الأسرة على القيام بدورها التثقيفي، من خلال التشجيع على القراءة، بالإضافة إلى تمكين الكتَّاب من تقديم آخر إصداراتهم وعرض أفكارهم وإبداعاتهم على المثقفين والقراء، من أجل توسيع نطاق الحوار الثقافي وإبراز دور التفكير في القضايا المجتمعية وإحداث التفاعل بين الناشرين المتميزين وبين الكتّاب من قطر وخارجها.
واستضافة الدورة الـ 31 الولايات المتحدة الأميركية ضيف شرف للمعرض، في إطار السنة الثقافية القطرية- الأميركية تأتي إيمانا بأن الثقافات تتضايف فيما بينها، وحرصًا على أن تكون الثقافة قوة ناعمة في الحوار الحضاري بين الأمم، وما الكتاب غير جسر للتقارب بين الشعوب.بقلم: رأي الوطن
وزار معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية أجنحة المعرض اطلع خلالها على ما يضمه من دور نشر قطرية وعربية وأجنبية، وعلى أحدث الإصدارات والكتب والمخطوطات التابعة للجهات الحكومية، والمؤسسات الثقافية العربية والدولية والسفارات المعتمدة لدى الدولة، سيما جناح الولايات المتحدة الأميركية ضيف شرف هذا العام، بمناسبة العام الثقافي قطر- أميركا 2021..
كما زار معاليه، حديقة المبدعين الأطفال، ومركز عكاس، ومركز الشباب للهوايات، ومركز الفنون البصرية، واطلع على مجموعة الصور واللوحات الفنية والطوابع البريدية لعدد من الفنانين والهواة القطريين، واستمع إلى شرح حول الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض من ندوات ومحاضرات.
ومعرض الكتاب ليس مجرد سوق لتصريف الكتاب والاتجار به فقط، بل هو محطة لتحفيز الناشئة على اكتساب المعارف، وتحفيز الأسرة على القيام بدورها التثقيفي، من خلال التشجيع على القراءة، بالإضافة إلى تمكين الكتَّاب من تقديم آخر إصداراتهم وعرض أفكارهم وإبداعاتهم على المثقفين والقراء، من أجل توسيع نطاق الحوار الثقافي وإبراز دور التفكير في القضايا المجتمعية وإحداث التفاعل بين الناشرين المتميزين وبين الكتّاب من قطر وخارجها.
واستضافة الدورة الـ 31 الولايات المتحدة الأميركية ضيف شرف للمعرض، في إطار السنة الثقافية القطرية- الأميركية تأتي إيمانا بأن الثقافات تتضايف فيما بينها، وحرصًا على أن تكون الثقافة قوة ناعمة في الحوار الحضاري بين الأمم، وما الكتاب غير جسر للتقارب بين الشعوب.بقلم: رأي الوطن