+ A
A -
استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، السيد ناصر بن صالح العطية، المتوج بطلا لرالي داكار الدولي للمرة الرابعة، وذلك بمجلس الشيخ عبدالله بن جاسم بالديوان الأميري، صباح أمس.
في بداية المقابلة، عبّر سمو الأمير المفدى عن تهانيه للسيد ناصر العطية على هذا الإنجاز الرياضي الكبير، متمنيا له مزيدًا من التوفيق والنجاح في مسيرته الرياضية.
من جانبه، أعرب السيد ناصر العطية عن شكره وتقديره لسمو أمير البلاد المفدى على تشجيعه ودعمه الدائم للرياضيين القطريين، مؤكدًا حرصه على تحقيق المزيد من الإنجازات في البطولات القادمة.
استقبال صاحب السمو لبطل رالي داكار تكريم للرياضة والرياضيين ولكل صاحب إنجاز، وهو يحمل أكثر من رسالة وأكثر من دلالة، فعدا عن كونه تكريما مستحقا للأبطال الذين حققوا الإنجازات والبطولات، فإنه يشكل دافعا معنويا لتحقيق المزيد من المنجزات، وما حققته الرياضة القطرية خلال العام الماضي كثير على جميع المستويات العالمية والدولية والآسيوية والإقليمية والعربية، ولم تكن هذه الإنجازات لتتحقق لولا تضافر الجهود من كل القائمين على أمر الرياضة في الدولة، فهذه الإنجازات لم تأت من فراغ، بل بفضل الدعم الكبير المقدم من قبل المسؤولين، عبر توفير جميع السبل من أجل تمكين شبابنا من تطوير مهاراتهم والتألق على منصات التتويج.
هذه النجاحات ما كانت لتتحقق لولا وجود دعم كبير ومستمر، ليأتي احتفال دولة قطر هذا العام بيوم الرياضة وقد تم تحقيق الكثير، مما جعل قطر بحق عاصمة الرياضة، ليس في المنطقة العربية فحسب، وإنما على المستوى الدولي، وجميعنا ما زلنا نتذكر، بكثير من السعادة، بطولة كأس العرب، النسخة الأجمل والأكثر اكتمالا بشهادة الجميع، فيما نترقب البطولة الأهم على الإطلاق، كأس العالم «2022».بقلم: رأي الوطن
في بداية المقابلة، عبّر سمو الأمير المفدى عن تهانيه للسيد ناصر العطية على هذا الإنجاز الرياضي الكبير، متمنيا له مزيدًا من التوفيق والنجاح في مسيرته الرياضية.
من جانبه، أعرب السيد ناصر العطية عن شكره وتقديره لسمو أمير البلاد المفدى على تشجيعه ودعمه الدائم للرياضيين القطريين، مؤكدًا حرصه على تحقيق المزيد من الإنجازات في البطولات القادمة.
استقبال صاحب السمو لبطل رالي داكار تكريم للرياضة والرياضيين ولكل صاحب إنجاز، وهو يحمل أكثر من رسالة وأكثر من دلالة، فعدا عن كونه تكريما مستحقا للأبطال الذين حققوا الإنجازات والبطولات، فإنه يشكل دافعا معنويا لتحقيق المزيد من المنجزات، وما حققته الرياضة القطرية خلال العام الماضي كثير على جميع المستويات العالمية والدولية والآسيوية والإقليمية والعربية، ولم تكن هذه الإنجازات لتتحقق لولا تضافر الجهود من كل القائمين على أمر الرياضة في الدولة، فهذه الإنجازات لم تأت من فراغ، بل بفضل الدعم الكبير المقدم من قبل المسؤولين، عبر توفير جميع السبل من أجل تمكين شبابنا من تطوير مهاراتهم والتألق على منصات التتويج.
هذه النجاحات ما كانت لتتحقق لولا وجود دعم كبير ومستمر، ليأتي احتفال دولة قطر هذا العام بيوم الرياضة وقد تم تحقيق الكثير، مما جعل قطر بحق عاصمة الرياضة، ليس في المنطقة العربية فحسب، وإنما على المستوى الدولي، وجميعنا ما زلنا نتذكر، بكثير من السعادة، بطولة كأس العرب، النسخة الأجمل والأكثر اكتمالا بشهادة الجميع، فيما نترقب البطولة الأهم على الإطلاق، كأس العالم «2022».بقلم: رأي الوطن