+ A
A -
شارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في فعاليات اليوم الرياضي للدولة، صباح أمس.
فقد مارس سموه رياضة المشي في ممشى حديقة استاد البيت بمشاركة عدد من طلاب مدارس المرحلة الابتدائية، وذلك في إطار توعية النشء بأهمية الرياضة وتشجيعهم على اتباع أساليب الحياة الصحية والاهتمام باللياقة البدنية.
وأعرب سموه، حفظه الله، عبر موقع «تويتر» عن تمنياته للجميع بيوم رياضي ممتع، وقال: «أتمنى لكم يوماً رياضياً ممتعاً يمارس فيه الجميع هواياتهم الرياضية بما يحفظ الصحة للفرد والمجتمع».
اليوم الرياضي بالأمس جاء ناجحا بكل المقاييس وحقق الغاية المرجوة منه وكرس فكرة أكيدة بأن الرياضة باتت جزءا أصيلا من حياة مجتمعنا، وتحولت إلى نمط حياة وثقافة للفرد والمجتمع، بها تنهض نهضة المجتمعات وتتطور.
قطر بالأمس تحولت إلى ملعب كبير اتسع للجميع من أجل ممارسة الرياضة والاستمتاع بها فرديا وأسريا وجماعيا، ضمن الضوابط الاحترازية التي تم الإعلان عنها، كما أن هذا اليوم يعزز الرسالة الصحية والتي تسعى إلى إشراك المجتمع من أجل تحقيق المستقبل الصحي للسكان، فمن خلال الاستراتيجية الوطنية للصحة يتم التركيز على تعزيز الصحة والوقاية كأولوية استراتيجية، عبر تبني العديد من المبادرات الهادفة إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية متضمنة ممارسة النشاط البدني، وأن تكون سلوكاً يوميا لدى أفراد المجتمع من أجل حياة صحية مديدة.
لقد حقق اليوم الرياضي عاما تلو عام، تفاعلا ومشاركة كبيرين من كافة شرائح المجتمع، ما يؤكد على تحقيق أهداف هذا اليوم باعتماد الرياضة كسلوك يومي، ويؤكد أيضا على أن دولة قطر تولي الرياضة والنشاط أهمية كبيرة على اعتبار أنها جزء من التنمية وذلك لانعكاساتها على صحة المجتمع وقيمة الإنسانية النبيلة.بقلم: رأي الوطن
فقد مارس سموه رياضة المشي في ممشى حديقة استاد البيت بمشاركة عدد من طلاب مدارس المرحلة الابتدائية، وذلك في إطار توعية النشء بأهمية الرياضة وتشجيعهم على اتباع أساليب الحياة الصحية والاهتمام باللياقة البدنية.
وأعرب سموه، حفظه الله، عبر موقع «تويتر» عن تمنياته للجميع بيوم رياضي ممتع، وقال: «أتمنى لكم يوماً رياضياً ممتعاً يمارس فيه الجميع هواياتهم الرياضية بما يحفظ الصحة للفرد والمجتمع».
اليوم الرياضي بالأمس جاء ناجحا بكل المقاييس وحقق الغاية المرجوة منه وكرس فكرة أكيدة بأن الرياضة باتت جزءا أصيلا من حياة مجتمعنا، وتحولت إلى نمط حياة وثقافة للفرد والمجتمع، بها تنهض نهضة المجتمعات وتتطور.
قطر بالأمس تحولت إلى ملعب كبير اتسع للجميع من أجل ممارسة الرياضة والاستمتاع بها فرديا وأسريا وجماعيا، ضمن الضوابط الاحترازية التي تم الإعلان عنها، كما أن هذا اليوم يعزز الرسالة الصحية والتي تسعى إلى إشراك المجتمع من أجل تحقيق المستقبل الصحي للسكان، فمن خلال الاستراتيجية الوطنية للصحة يتم التركيز على تعزيز الصحة والوقاية كأولوية استراتيجية، عبر تبني العديد من المبادرات الهادفة إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية متضمنة ممارسة النشاط البدني، وأن تكون سلوكاً يوميا لدى أفراد المجتمع من أجل حياة صحية مديدة.
لقد حقق اليوم الرياضي عاما تلو عام، تفاعلا ومشاركة كبيرين من كافة شرائح المجتمع، ما يؤكد على تحقيق أهداف هذا اليوم باعتماد الرياضة كسلوك يومي، ويؤكد أيضا على أن دولة قطر تولي الرياضة والنشاط أهمية كبيرة على اعتبار أنها جزء من التنمية وذلك لانعكاساتها على صحة المجتمع وقيمة الإنسانية النبيلة.بقلم: رأي الوطن