تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة حفل جائزة يوم التميز العلمي في دورتها الخامسة عشرة، والذي أُقيم بفندق شيراتون الدوحة، صباح أمس، تحت شعار «بالتميز نبني الأجيال».
وكرم سمو الأمير المفدى الفائزين بجائزة التميز العلمي لهذا العام، والبالغ عددهم «72»، ممثلين لحملة شهادتي الدكتوراه والماجستير، وخريجي الشهادتين الجامعية والثانوية، والطلبة المتميزين في المرحلتين الإعدادية والابتدائية، إضافة إلى فئات المعلم المتميز والمدرسة المتميزة والبحث العلمي المتميز.
والتقى صاحب السمو الفائزين بجائزة التميز العلمي، وأعرب عن سعادته بلقاء الفائزين، واعتزازه بتميزهم، لاسيما الطلبة الفائزين لأكثر من مرة. كما حثهم سموه على مواصلة التميز لتحقيق الإنجازات العلمية والتفوق الأكاديمي، ومواصلة مسيرة الإبداع والبحث العلمي في كافة المجالات.
من جانبهم أعرب المتميزون عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير المفدى على تكريمه وعنايته بالمتفوقين، ودعمه المستمر للتعليم، واعتزاز سموه بالمبادرات والمقترحات التي طُرحت خلال اللقاء، والذي يُعد حافزًا لهم لتحقيق المزيد من الإنجازات التي ستُسهم في نهضة الوطن، مؤكدين سعيهم للاستمرار في تقديم الأفضل لوطنهم.
اهتمام صاحب السمو وحرصه على تشجيع وتكريم المتميزين علميا، تعبير عن إيمان سموه بأن ثروة قطر الحقيقية تكمن في ثروتها البشرية، التي تمثلها النخبة المتميزة من المكرمين في جميع فئات الجائزة، وكما قالت سعادة السيدة بثينة بنت علي الجبر النعيمي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، فإن هذه الجائزة أضحت مشروعا وطنيا، ترعاه الدولة وتهتم به، ليس فقط لأنها تعكس استثمار الوطن في الإنسان القطري، ولكن لأنها «إحدى وسائلنا الفاعلة لاكتشاف المواهب، وبناء قدراتنا الوطنية العلمية، ما سيعزز رأس مالنا البشري والمعرفي لبناء مجتمع المعرفة الذي نصبو إليه»، حيث أصبحت جائزة التميز العلمي مرآة تعكس المستوى عالي الجودة، ونوعية مخرجات قطر التعليمية بكل مراحلها الدراسية، ما يساهم في أن يحقق المتميزون الفائزون جميع المواصفات والشروط المعيارية للتميز.بقلم: رأي الوطن
وكرم سمو الأمير المفدى الفائزين بجائزة التميز العلمي لهذا العام، والبالغ عددهم «72»، ممثلين لحملة شهادتي الدكتوراه والماجستير، وخريجي الشهادتين الجامعية والثانوية، والطلبة المتميزين في المرحلتين الإعدادية والابتدائية، إضافة إلى فئات المعلم المتميز والمدرسة المتميزة والبحث العلمي المتميز.
والتقى صاحب السمو الفائزين بجائزة التميز العلمي، وأعرب عن سعادته بلقاء الفائزين، واعتزازه بتميزهم، لاسيما الطلبة الفائزين لأكثر من مرة. كما حثهم سموه على مواصلة التميز لتحقيق الإنجازات العلمية والتفوق الأكاديمي، ومواصلة مسيرة الإبداع والبحث العلمي في كافة المجالات.
من جانبهم أعرب المتميزون عن شكرهم وتقديرهم لسمو الأمير المفدى على تكريمه وعنايته بالمتفوقين، ودعمه المستمر للتعليم، واعتزاز سموه بالمبادرات والمقترحات التي طُرحت خلال اللقاء، والذي يُعد حافزًا لهم لتحقيق المزيد من الإنجازات التي ستُسهم في نهضة الوطن، مؤكدين سعيهم للاستمرار في تقديم الأفضل لوطنهم.
اهتمام صاحب السمو وحرصه على تشجيع وتكريم المتميزين علميا، تعبير عن إيمان سموه بأن ثروة قطر الحقيقية تكمن في ثروتها البشرية، التي تمثلها النخبة المتميزة من المكرمين في جميع فئات الجائزة، وكما قالت سعادة السيدة بثينة بنت علي الجبر النعيمي، وزير التربية والتعليم والتعليم العالي، فإن هذه الجائزة أضحت مشروعا وطنيا، ترعاه الدولة وتهتم به، ليس فقط لأنها تعكس استثمار الوطن في الإنسان القطري، ولكن لأنها «إحدى وسائلنا الفاعلة لاكتشاف المواهب، وبناء قدراتنا الوطنية العلمية، ما سيعزز رأس مالنا البشري والمعرفي لبناء مجتمع المعرفة الذي نصبو إليه»، حيث أصبحت جائزة التميز العلمي مرآة تعكس المستوى عالي الجودة، ونوعية مخرجات قطر التعليمية بكل مراحلها الدراسية، ما يساهم في أن يحقق المتميزون الفائزون جميع المواصفات والشروط المعيارية للتميز.بقلم: رأي الوطن